أعلن الرئيس الموريتاني محمد ولد عبد العزيز، اليوم الثلاثاء، عن سعيه لإعادة تحديد قيمة العملة الوطنية “الأوقية”، وذلك وفق القاعدة من 10 إلى 01.
وأوضح ولد عبد العزيز أن هذه المراجعة لتحديد قيمة الأوقية من شأنها أن “تسمح للأوقية وقطعها النقدية الجزئية من استعادة مكانتها في المعاملات المالية”.
وأضاف ولد عبد العزيز أن الخطة الجديدة ستمكن أيضاً من “حماية القدرة الشرائية للمواطن مع خفض في كمية النقد المتداول”، وفق تعبيره.
ولد عبد العزيز الذي كان يلقي خطاباً بمناسبة عيد الاستقلال الوطني، قال إن هذه المراجعة تأتي “نظرا للتوقعات الاقتصادية الواعدة واستقرار نسبة التضخم وفي إطار الخطة الوطنية الهادفة إلى ترقية الاندماج المالي واحتواء النشاطات الاقتصادية غير مصنفة ومكافحة غسيل الاموال وتمويل الإرهاب”.
ووصف الخطة بأنها “برنامج طموح لتحديث وتطوير نظم وسائل الدفع وبصورة خاصة الالكترونية منها، حيث تصبح المالية الرقمية اولوية وطنية”، وفق تعبيره.
وأكد ولد عبد العزيز أن البنك المركزي الموريتاني “سيصدر ابتداء من فاتح يناير 2018 مجموعة جديدة من الأوراق والقطع النقدية ستكون أكثر أمانا ضد المحاكاة والتزييف وأقوى”.
وأوضح ولد عبد العزيز أن هذه المراجعة لتحديد قيمة الأوقية من شأنها أن “تسمح للأوقية وقطعها النقدية الجزئية من استعادة مكانتها في المعاملات المالية”.
وأضاف ولد عبد العزيز أن الخطة الجديدة ستمكن أيضاً من “حماية القدرة الشرائية للمواطن مع خفض في كمية النقد المتداول”، وفق تعبيره.
ولد عبد العزيز الذي كان يلقي خطاباً بمناسبة عيد الاستقلال الوطني، قال إن هذه المراجعة تأتي “نظرا للتوقعات الاقتصادية الواعدة واستقرار نسبة التضخم وفي إطار الخطة الوطنية الهادفة إلى ترقية الاندماج المالي واحتواء النشاطات الاقتصادية غير مصنفة ومكافحة غسيل الاموال وتمويل الإرهاب”.
ووصف الخطة بأنها “برنامج طموح لتحديث وتطوير نظم وسائل الدفع وبصورة خاصة الالكترونية منها، حيث تصبح المالية الرقمية اولوية وطنية”، وفق تعبيره.
وأكد ولد عبد العزيز أن البنك المركزي الموريتاني “سيصدر ابتداء من فاتح يناير 2018 مجموعة جديدة من الأوراق والقطع النقدية ستكون أكثر أمانا ضد المحاكاة والتزييف وأقوى”.