أكدت مصادر طبية لـ”صحراء ميديا” إصابة شخص واحد على الأقل بالحمى النزيفية في مدينة بتلميت، جنوب غربي موريتانيا، موجود في الحجز الصحي بمستشفى حمد بن خليفة في المدينة.
وقالت هذه المصادر إن المصاب وصل إلى مستشفى حمد مساء أمس الثلاثاء، وهو قادم من منطقة “لعليبات”، وخضع لفحوصات أكدت إصابته بالحمى النزيفية.
وأضافت نفس المصادر أن عينات من دم المريض تم إرسالها إلى العاصمة نواكشوط، بعد الاشتباه في حالته من طرف الطاقم الطبي في مستشفى حمد، وقد أكدت الفحوصات أنه مصاب بأحد أنواع الحمى النزيفية.
ووصلت إلى مدينة بتلميت، مساء اليوم الأربعاء، بعثة تابعة لوزارة الصحة الموريتانية، كما عاد الطبيب العام في بتلميت، بعد أن أعطيت له أوامر بقطع مشاركته في مؤتمر طبي بالعاصمة نواكشوط.
وتضم البعثة بالإضافة إلى الطبيب العام، كلاً من المدير الجهوي للصحة في ولاية اترارزه، ومبعوثين من وزارة الصحة، مختصين في الحالات الوبائية.
وكشفت مصادر “صحراء ميديا” أن البعثة بدأت عملها بعملية تحقيق واستقصاء لتقصي أي إصابات أخرى محتملة بالحمى النزيفية قد تكون موجودة في المنطقة التي جاء منها المريض، أو حالات عدوى في أوساط الأشخاص الذين احتكوا به قبل تشخيص حالته.
وتنتشر عادة أنواع من الحمى الوبائية في موريتانيا خلال موسم الخريف، ولعل من أشهر هذه الحميات التي ظهرت في السنوات الأخيرة وأودت بحياة عشرات الموريتانيين، حمى الوادي المتصدع.
وقالت هذه المصادر إن المصاب وصل إلى مستشفى حمد مساء أمس الثلاثاء، وهو قادم من منطقة “لعليبات”، وخضع لفحوصات أكدت إصابته بالحمى النزيفية.
وأضافت نفس المصادر أن عينات من دم المريض تم إرسالها إلى العاصمة نواكشوط، بعد الاشتباه في حالته من طرف الطاقم الطبي في مستشفى حمد، وقد أكدت الفحوصات أنه مصاب بأحد أنواع الحمى النزيفية.
ووصلت إلى مدينة بتلميت، مساء اليوم الأربعاء، بعثة تابعة لوزارة الصحة الموريتانية، كما عاد الطبيب العام في بتلميت، بعد أن أعطيت له أوامر بقطع مشاركته في مؤتمر طبي بالعاصمة نواكشوط.
وتضم البعثة بالإضافة إلى الطبيب العام، كلاً من المدير الجهوي للصحة في ولاية اترارزه، ومبعوثين من وزارة الصحة، مختصين في الحالات الوبائية.
وكشفت مصادر “صحراء ميديا” أن البعثة بدأت عملها بعملية تحقيق واستقصاء لتقصي أي إصابات أخرى محتملة بالحمى النزيفية قد تكون موجودة في المنطقة التي جاء منها المريض، أو حالات عدوى في أوساط الأشخاص الذين احتكوا به قبل تشخيص حالته.
وتنتشر عادة أنواع من الحمى الوبائية في موريتانيا خلال موسم الخريف، ولعل من أشهر هذه الحميات التي ظهرت في السنوات الأخيرة وأودت بحياة عشرات الموريتانيين، حمى الوادي المتصدع.