قال بحث أعدته جامعة “هارفارد” الأمريكية إنه من المحتمل جداً أن تقوم شركة “آبل” بالعمل على إبطاء الهواتف القديمة قبيل عرض منتجاتها الجديدة، وذلك لإرغام الزبائن على اقتناء الهواتف الجديدة.
وأشارت تقارير إعلامية إلى أن هذه الخدعة مرجحة جداً وتتماشى مع أساليب الشركات التجارية، إذ سترتفع مبيعات هواتفها الآيفون الجديدة عندما تصير الهواتف الأقدم أبطأ.
أدلى البعض بملاحظاتٍ كلامية مسبقاً تفيد بأنَّ منتجات شركة آبل التي يمتلكونها تُصبح أبطأ كثيراً قبيل إطلاق موديل جديد تابع للشركة.
والآن، قامت دراسة أجرتها جامعة هارفارد بما يمكن لأي شخص يتصفَّح موقع جوجل تراند (الخاص بمعرفة المواضيع الرائجة في محرِّك البحث) أن يفعله، وأشارت إلى أنَّ عمليات البحث عن جملة “الآيفون بطيء” شهدت ارتفاعاً ملحوظاً عدة مرات، قبل إصدار هاتف آيفون جديد مباشرة.
وأجرت الطالبة لورا تروكو الدراسة المذكورة، وقارنت فيها نتائج عمليات البحث عن جملة “سامسونغ غالاكسي بطيء” ووجدت أنَّه لم تحدث زيادة كتلك قبل إطلاق هواتف سامسونغ جديدة.
وبحسب ما ذكره موقع أنونيمس، فإنه ليست تلك المرة الأولى التي تُطرَح فيها نظريةٌ كهذه؛ إذ كتب تقرير سابق في صحيفة “نيويورك تايمز” الأميركية أن آبل قد تكون تُعد أنظمة التشغيل الجديدة المُصْدرة لتعمل على نحوٍ لائق فقط على الأجهزة الجديدة.
كشفت شركة آبل، الثلاثاء 12 سبتمبر/أيلول 2017، عن هاتفها الرائد المنتظر الذي يحمل اسم آيفون إكس”، وذلك خلال مؤتمرها الذي عُقد في قاعة ستيف جوبز المخصص لأحداث آبل بمقرها الجديد “آبل بارك” في مدينة كوبرتينو بولاية كاليفورنيا الأميركية.
ويعد جهاز آيفون إكس بمثابة الهاتف الذي تحتفل من خلاله الشركة بالذكرى السنوية العاشرة لإطلاق ستيف جوبز، الرئيس التنفيذي السابق، النسخة الأولى من هاتف آيفون في عام 2007.
ويأتي الهاتف بشاشة عرض من نوع “أوليد” جديدة تغطي تقريباً الجهة الأمامية بأكملها للهاتف، بحجم 5.8 إنش مع عدم وجود حوافّ مؤطرة حولها، مع دقة (1125×2436 بكسل) مع كثافة بكسلات 458 بكسل بالإنش، وهو أعلى كثافة بيكسلات حتى الآن في هواتف آيفون.
ويتميز هذا الجهاز بنظام كاميرا “ترو ديبث”، وهو نظام كاميرا يتضمن كاميرا IR أو الأشعة تحت الحمراء، والإضاءة الأرضية، والنقطة الضوئية، ومستشعر القرب، وأجهزة الاستشعار الضوء المحيط.
وقد استغنت شركة آبل، بعد إعادة تصميمها الجهاز، عن ميزة معرّف اللمس أو ما يعرف باسم مستشعر بصمات الأصابع لمعرف اللمس “تاتش إد”، فيما عمدت إلى عدم تضمين الجهة الأمامية للماسح الضوئي لبصمات الأصابع؛ ما ألغى الحاجة إلى زر هوم “هوم” التقليدي الموجود في الجهة الأمامية من جهاز آيفون إكس؛ ما يجعل المستخدم يعتمد على ميزة التعرف على الوجه لفتح الهاتف.
وأشارت تقارير إعلامية إلى أن هذه الخدعة مرجحة جداً وتتماشى مع أساليب الشركات التجارية، إذ سترتفع مبيعات هواتفها الآيفون الجديدة عندما تصير الهواتف الأقدم أبطأ.
أدلى البعض بملاحظاتٍ كلامية مسبقاً تفيد بأنَّ منتجات شركة آبل التي يمتلكونها تُصبح أبطأ كثيراً قبيل إطلاق موديل جديد تابع للشركة.
والآن، قامت دراسة أجرتها جامعة هارفارد بما يمكن لأي شخص يتصفَّح موقع جوجل تراند (الخاص بمعرفة المواضيع الرائجة في محرِّك البحث) أن يفعله، وأشارت إلى أنَّ عمليات البحث عن جملة “الآيفون بطيء” شهدت ارتفاعاً ملحوظاً عدة مرات، قبل إصدار هاتف آيفون جديد مباشرة.
وأجرت الطالبة لورا تروكو الدراسة المذكورة، وقارنت فيها نتائج عمليات البحث عن جملة “سامسونغ غالاكسي بطيء” ووجدت أنَّه لم تحدث زيادة كتلك قبل إطلاق هواتف سامسونغ جديدة.
وبحسب ما ذكره موقع أنونيمس، فإنه ليست تلك المرة الأولى التي تُطرَح فيها نظريةٌ كهذه؛ إذ كتب تقرير سابق في صحيفة “نيويورك تايمز” الأميركية أن آبل قد تكون تُعد أنظمة التشغيل الجديدة المُصْدرة لتعمل على نحوٍ لائق فقط على الأجهزة الجديدة.
كشفت شركة آبل، الثلاثاء 12 سبتمبر/أيلول 2017، عن هاتفها الرائد المنتظر الذي يحمل اسم آيفون إكس”، وذلك خلال مؤتمرها الذي عُقد في قاعة ستيف جوبز المخصص لأحداث آبل بمقرها الجديد “آبل بارك” في مدينة كوبرتينو بولاية كاليفورنيا الأميركية.
ويعد جهاز آيفون إكس بمثابة الهاتف الذي تحتفل من خلاله الشركة بالذكرى السنوية العاشرة لإطلاق ستيف جوبز، الرئيس التنفيذي السابق، النسخة الأولى من هاتف آيفون في عام 2007.
ويأتي الهاتف بشاشة عرض من نوع “أوليد” جديدة تغطي تقريباً الجهة الأمامية بأكملها للهاتف، بحجم 5.8 إنش مع عدم وجود حوافّ مؤطرة حولها، مع دقة (1125×2436 بكسل) مع كثافة بكسلات 458 بكسل بالإنش، وهو أعلى كثافة بيكسلات حتى الآن في هواتف آيفون.
ويتميز هذا الجهاز بنظام كاميرا “ترو ديبث”، وهو نظام كاميرا يتضمن كاميرا IR أو الأشعة تحت الحمراء، والإضاءة الأرضية، والنقطة الضوئية، ومستشعر القرب، وأجهزة الاستشعار الضوء المحيط.
وقد استغنت شركة آبل، بعد إعادة تصميمها الجهاز، عن ميزة معرّف اللمس أو ما يعرف باسم مستشعر بصمات الأصابع لمعرف اللمس “تاتش إد”، فيما عمدت إلى عدم تضمين الجهة الأمامية للماسح الضوئي لبصمات الأصابع؛ ما ألغى الحاجة إلى زر هوم “هوم” التقليدي الموجود في الجهة الأمامية من جهاز آيفون إكس؛ ما يجعل المستخدم يعتمد على ميزة التعرف على الوجه لفتح الهاتف.