فتحت المدارس في موريتانيا، صباح اليوم الاثنين، أبوابها لاستقبال التلاميذ في مستهل السنة الدراسية للعام 2017-2018، رغم الشائعات التي تحدثت خلال الأيام الماضية عن إمكانية تأجيل موعد الافتتاح.
وتعاني البنية التحتية التعليمية في موريتانيا من نواقص كبيرة، رغم الجهود التي تمت في السنوات الأخيرة، فيما تشير الأرقام إلى ارتفاع مستويات التسرب المدرسي، خاصة في المناطق الريفية.
وزير التهذيب الوطني إسلمو ولد سيدي المختار ولد حبيب، قال في كلمة بمناسبة الافتتاح إن “القطاع تمكن من القيام بعدة نشاطات تهدف إلى زيادة الطاقة الاستيعابية وتحسين الولوج والنوعية التربوية وعقلنة وإحكام تسيير القطاع”.
وأوضح الوزير في كلمته أن هذه الجهود مكنت خلال السنة الماضية “من إحراز حصيلة معتبرة”.
وأضاف أنه تم “اتخاذ كل الإجراءات الكفيلة بضمان افتتاح دراسي فعلي وناجح، ومكافحة التغيب ووضع آليات لتحفيز الإنتاجية والمردودية؛ وتحسين العرض التربوي بتوسعة المباني المدرسية وبناء المنشآت الجديدة وتجهيز المدارس”، وفق تعبيره.
وأكدا ولد سيدي المختار أنه “تم توفير الوسائل الكافية للقيام بعدة إصلاحات على الخريطة المدرسية وتسيير المدارس بالتعاون مع الشركاء، ليستجيب العرض المدرسي للطلب، وتطبيق معايير تجميع المدارس تلافيا لعشوائية وفوضوية استغلال الموارد البشرية والمادية”.
في غضون ذلك اشتكى عدد من المعلمين من أن الجهات الرسمية لم توفر لهم وسائل تنقلهم إلى أماكن عملهم، رغم الشروع في ذلك يومين قبل موعد الافتتاح.
وتعاني البنية التحتية التعليمية في موريتانيا من نواقص كبيرة، رغم الجهود التي تمت في السنوات الأخيرة، فيما تشير الأرقام إلى ارتفاع مستويات التسرب المدرسي، خاصة في المناطق الريفية.
وزير التهذيب الوطني إسلمو ولد سيدي المختار ولد حبيب، قال في كلمة بمناسبة الافتتاح إن “القطاع تمكن من القيام بعدة نشاطات تهدف إلى زيادة الطاقة الاستيعابية وتحسين الولوج والنوعية التربوية وعقلنة وإحكام تسيير القطاع”.
وأوضح الوزير في كلمته أن هذه الجهود مكنت خلال السنة الماضية “من إحراز حصيلة معتبرة”.
وأضاف أنه تم “اتخاذ كل الإجراءات الكفيلة بضمان افتتاح دراسي فعلي وناجح، ومكافحة التغيب ووضع آليات لتحفيز الإنتاجية والمردودية؛ وتحسين العرض التربوي بتوسعة المباني المدرسية وبناء المنشآت الجديدة وتجهيز المدارس”، وفق تعبيره.
وأكدا ولد سيدي المختار أنه “تم توفير الوسائل الكافية للقيام بعدة إصلاحات على الخريطة المدرسية وتسيير المدارس بالتعاون مع الشركاء، ليستجيب العرض المدرسي للطلب، وتطبيق معايير تجميع المدارس تلافيا لعشوائية وفوضوية استغلال الموارد البشرية والمادية”.
في غضون ذلك اشتكى عدد من المعلمين من أن الجهات الرسمية لم توفر لهم وسائل تنقلهم إلى أماكن عملهم، رغم الشروع في ذلك يومين قبل موعد الافتتاح.