أحبط الأمن السنغالي بالتعاون مع أجهزة مخابرات “دولة صديقة”، عملية كانت تستهدف أحد الفنادق التي يرتادها الرعايا الغربيون في السنغال، وفق ما أكدته بعض المصادر الأمنية.
وتم اعتقال ثلاثة مشتبه بهم كانوا يخططون لدخول الأراضي السنغالية عبر الحدود مع دولة مالي، ويحتجزون في “مكان سري”، وفق ما أوردته المصادر.
ولم يتم الإعلان في السنغال بشكل رسمي عن أي تفاصيل بخصوص الموضوع، ولم تعرف أي معلومات بخصوص المشتبه بهم، في ظل بعض الإشارات التي تفيد بأنهم يحملون الجنسية المالية ينتمون لإحدى الجماعات الإسلامية المسلحة.
أما بخصوص الفندق الذي كانت تستهدفه العملية، فتكتمت عليه الأجهزة الأمنية، فيما تشير بعض المصادر إلى أنه فندق يرتاده الغربيون بكثرة ويقع على شواطئ العاصمة دكار.
وكانت سفارة الولايات المتحدة في دكار قد أصدرت منذ يومين تحذيراً إلى الرعايا الأمريكيين في السنغال من إمكانية وقوع “عملية إرهابية”، ونصحتهم بالابتعاد عن الفنادق والأماكن التي يتجمهر فيها الغربيون.
وسبق أن تعرضت عواصم في غرب أفريقيا خلال السنوات الأخيرة لهجمات تبنتها جماعة “المرابطون” بالتعاون مع إمارة “الصحراء الكبرى”، التابعة لتنظيم القاعدة ببلاد المغرب الإسلامي.
وزادت التهديدات الأمنية في المنطقة منذ أن أعلنت 4 جماعات إسلامية مسلحة عن اندماجها في “جماعة نصرة الإسلام والمسلمين”، وهي “إمارة الصحراء الكبرى”، جماعة المرابطون، جماعة أنصار الدين وجبهة تحرير ماسينا.
وتم اعتقال ثلاثة مشتبه بهم كانوا يخططون لدخول الأراضي السنغالية عبر الحدود مع دولة مالي، ويحتجزون في “مكان سري”، وفق ما أوردته المصادر.
ولم يتم الإعلان في السنغال بشكل رسمي عن أي تفاصيل بخصوص الموضوع، ولم تعرف أي معلومات بخصوص المشتبه بهم، في ظل بعض الإشارات التي تفيد بأنهم يحملون الجنسية المالية ينتمون لإحدى الجماعات الإسلامية المسلحة.
أما بخصوص الفندق الذي كانت تستهدفه العملية، فتكتمت عليه الأجهزة الأمنية، فيما تشير بعض المصادر إلى أنه فندق يرتاده الغربيون بكثرة ويقع على شواطئ العاصمة دكار.
وكانت سفارة الولايات المتحدة في دكار قد أصدرت منذ يومين تحذيراً إلى الرعايا الأمريكيين في السنغال من إمكانية وقوع “عملية إرهابية”، ونصحتهم بالابتعاد عن الفنادق والأماكن التي يتجمهر فيها الغربيون.
وسبق أن تعرضت عواصم في غرب أفريقيا خلال السنوات الأخيرة لهجمات تبنتها جماعة “المرابطون” بالتعاون مع إمارة “الصحراء الكبرى”، التابعة لتنظيم القاعدة ببلاد المغرب الإسلامي.
وزادت التهديدات الأمنية في المنطقة منذ أن أعلنت 4 جماعات إسلامية مسلحة عن اندماجها في “جماعة نصرة الإسلام والمسلمين”، وهي “إمارة الصحراء الكبرى”، جماعة المرابطون، جماعة أنصار الدين وجبهة تحرير ماسينا.