قالت وزيرة الدفاع الفرنسية فلورنس بارلي، اليوم الجمعة، إن على الولايات المتحدة أن تكثف دعمها لتشكيل قوة عسكرية مشتركة تابعة لمجموعة دول الساحل الخمس، تواجه مشاكل في التمويل.
ومن المنتظر أن يساهم تشكيل هذه القوة العسكرية المشتركة في تخفيف العبء على 4 آلاف جندي فرنسي يخوضون حرباً شرسة ضد الجماعات الإسلامية المسلحة في منطقة الساحل الأفريقي منذ مطلع عام 2013.
وتسعى فرنسا بقوة لدعم تشكيل هذه القوة العسكرية التي ستكون تابعة لمجموعة دول الساحل الخمس وهي: موريتانيا، مالي، النيجر، تشاد وبوركينافاسو.
وتقدم واشنطن دعما وتدريبا لعمليات أمنية بالمنطقة لكنها تتعامل بفتور مع القوة العسكرية المشتركة الجديدة، وسبق أن عارضت تمويلها من طرف الأمم المتحدة.
وقالت وزيرة الدفاع الفرنسية في كلمة أمام مؤسسة بحثية في واشنطن: “في منطقة الساحل تنتشر فرنسا في أجواء شديدة التوتر بدعم هائل من الولايات المتحدة. نحن ممتنون بشدة لهذا الدعم”.
وأضافت خلال زيارة للولايات المتحدة للاجتماع مع نظيرها الأمريكي جيمس ماتيس ومستشار الأمن القومي للبيت الأبيض إتش.آر مكماسر: “لكن لا بد من فعل ما هو أكثر من ذلك بكثير. لا يمكن أن نكون ولا نريد أن نكون (حراسا) لدول أفريقية ذات سيادة. لا بد من تمكينها من هزيمة الإرهاب بمفردها”.
وقالت بارلي إن هدف القوة العسكرية المشتركة الجديدة هو تعزيز القدرات الأمنية لتشاد والنيجر وبوركينا فاسو ومالي وموريتانيا.
ومن المنتظر أن يساهم تشكيل هذه القوة العسكرية المشتركة في تخفيف العبء على 4 آلاف جندي فرنسي يخوضون حرباً شرسة ضد الجماعات الإسلامية المسلحة في منطقة الساحل الأفريقي منذ مطلع عام 2013.
وتسعى فرنسا بقوة لدعم تشكيل هذه القوة العسكرية التي ستكون تابعة لمجموعة دول الساحل الخمس وهي: موريتانيا، مالي، النيجر، تشاد وبوركينافاسو.
وتقدم واشنطن دعما وتدريبا لعمليات أمنية بالمنطقة لكنها تتعامل بفتور مع القوة العسكرية المشتركة الجديدة، وسبق أن عارضت تمويلها من طرف الأمم المتحدة.
وقالت وزيرة الدفاع الفرنسية في كلمة أمام مؤسسة بحثية في واشنطن: “في منطقة الساحل تنتشر فرنسا في أجواء شديدة التوتر بدعم هائل من الولايات المتحدة. نحن ممتنون بشدة لهذا الدعم”.
وأضافت خلال زيارة للولايات المتحدة للاجتماع مع نظيرها الأمريكي جيمس ماتيس ومستشار الأمن القومي للبيت الأبيض إتش.آر مكماسر: “لكن لا بد من فعل ما هو أكثر من ذلك بكثير. لا يمكن أن نكون ولا نريد أن نكون (حراسا) لدول أفريقية ذات سيادة. لا بد من تمكينها من هزيمة الإرهاب بمفردها”.
وقالت بارلي إن هدف القوة العسكرية المشتركة الجديدة هو تعزيز القدرات الأمنية لتشاد والنيجر وبوركينا فاسو ومالي وموريتانيا.