قال وزير الدفاع الموريتاني جالو مامادو باتيا، اليوم الجمعة، إن قطاع الدرك الوطني يساهم بقوة في ضمان استتباب الأمن داخل وخارج موريتانيا.
جاء ذلك خلال حفل تخرج الدفعة 47 من التلامذة الدركيين، الذي أشرف عليه الوزير رفقة قائد أركان الدرك الوطني الفريق السلطان ولد أحمد اسواد بمقر مدرسة الدرك الوطني بمدينة روصو.
الدفعة الجديدة تحمل اسم الملازم محمد البخاري ولد محمد عبد الله، الذي قضى في ساحة الشرف دفاعا عن الوطن، وفق ما تم الإعلان عنه خلال الحفل.
وأوضح الوزير أن نظام الرئيس محمد ولد عبد العزيز “وضع رؤية واضحة لمقاربة أمنية شاملة تمثلت في تحديث وتسليح قواتنا المسلحة وقوات أمننا من أجل حماية حدودنا”.
وأشار إلى أهمية هذه الاستراتيجية “خاصة أننا في منطقة تستدعي اليقظة والمحافظة على الحدود”، على حد تعبير الوزير الذي أثنى على “الدور الذي يقوم به قطاع الدرك الوطني لضمان استتباب الأمن داخل البلاد وخارجها”.
وأكد الوزير أن فرق الدرك الموريتانية العاملة تحت راية الأمم المتحدة “نالت إعجاب وتقدير المنظمة الدولية ومواطني الدول التي عملت فيها تلك الفرق”.
جاء ذلك خلال حفل تخرج الدفعة 47 من التلامذة الدركيين، الذي أشرف عليه الوزير رفقة قائد أركان الدرك الوطني الفريق السلطان ولد أحمد اسواد بمقر مدرسة الدرك الوطني بمدينة روصو.
الدفعة الجديدة تحمل اسم الملازم محمد البخاري ولد محمد عبد الله، الذي قضى في ساحة الشرف دفاعا عن الوطن، وفق ما تم الإعلان عنه خلال الحفل.
وأوضح الوزير أن نظام الرئيس محمد ولد عبد العزيز “وضع رؤية واضحة لمقاربة أمنية شاملة تمثلت في تحديث وتسليح قواتنا المسلحة وقوات أمننا من أجل حماية حدودنا”.
وأشار إلى أهمية هذه الاستراتيجية “خاصة أننا في منطقة تستدعي اليقظة والمحافظة على الحدود”، على حد تعبير الوزير الذي أثنى على “الدور الذي يقوم به قطاع الدرك الوطني لضمان استتباب الأمن داخل البلاد وخارجها”.
وأكد الوزير أن فرق الدرك الموريتانية العاملة تحت راية الأمم المتحدة “نالت إعجاب وتقدير المنظمة الدولية ومواطني الدول التي عملت فيها تلك الفرق”.