تصاعدت وتيرة الاحتجاجات في مدينة نواذيبو، شمالي موريتانيا، وأشعلت النيران في إطارات السيارات في العديد من شوارع المدينة، فيما دخل الأمن في مناوشات عنيفة مع المحتجين.
وقال شهود عيان لمراسل “صحراء ميديا” في المدينة إن حالة من انعدام الأمن والانفلات تسود المشهد في العديد من الأحياء، وخاصة في وسط المدينة.
وأغلقت جميع المحلات التجارية في الأسواق الكبيرة بنواذيبو أبوابها مخافة وقوع عمليات نهب أو تكسير، خاصة وأن الأمن انسحب بعد مناوشات طويلة مع المحتجين.
وكان الأمن قد استخدم قنابل الغاز المسيل للدموع لتفريق المحتجين، كما أوقف ناشطين شباب في صفوف حراك النصرة، إلا أن الموجة الأخيرة من الاحتجاج العنيف في المدينة يقودها شبان وأطفال قادمين من أحياء شعبية.
وتداول ناشطون على مواقع التواصل الاجتماعي صوراً للنيران المشتعلة في شوارع نواذيبو، بينما قال عدد منهم إن التحرك في المدينة لم يعد آمناً.
وقال شهود عيان لمراسل “صحراء ميديا” في المدينة إن حالة من انعدام الأمن والانفلات تسود المشهد في العديد من الأحياء، وخاصة في وسط المدينة.
وأغلقت جميع المحلات التجارية في الأسواق الكبيرة بنواذيبو أبوابها مخافة وقوع عمليات نهب أو تكسير، خاصة وأن الأمن انسحب بعد مناوشات طويلة مع المحتجين.
وكان الأمن قد استخدم قنابل الغاز المسيل للدموع لتفريق المحتجين، كما أوقف ناشطين شباب في صفوف حراك النصرة، إلا أن الموجة الأخيرة من الاحتجاج العنيف في المدينة يقودها شبان وأطفال قادمين من أحياء شعبية.
وتداول ناشطون على مواقع التواصل الاجتماعي صوراً للنيران المشتعلة في شوارع نواذيبو، بينما قال عدد منهم إن التحرك في المدينة لم يعد آمناً.