دعت رابطة الطلاب الموريتانيين في لهافر بفرنسا، وزارة التعليم العالي والبحث العلمي الموريتانية إلى عقد الاجتماع الثاني للمنح في أسرع وقت ممكن من أجل حل أزمة المنح وإنهاء معاناة الطلاب الموريتانيين في تونس والجزائر، ولوحت بتنظيم وقفات احتجاجية أمام السفارة الموريتانية بباريس.
وقالت الرابطة في بيان صحفي إنها تعلن تضامنها مع الطلاب في تونس والجزائر في ظل ما قالت إنه “الظروف الصعبة التي يعيشها الطالب الموريتاني في الخارج”، و”تمادي الوزارة المعنية وغطرستها أمام المطالب المشروعة للطلاب ومواصلتها القمع وانتهاجها سياسة الأذن الصماء”.
وعبرت الرابطة عن تضامنها التام مع الطلاب في الجزائر وتونس “الذين طالما عرفوا بأنهم نواة النضال الطلابي في الخارج”، محملين الوزارة المسؤولية عن “كل ضرر أحاط بهم أو قد يحيط بهم”.
وحيت الرابطة “كل من شارك وتضامن من داخل الوطن الحبيب وخارجه من أجل مساعدة الطلاب في محنتهم”، ودعت إلى الاستمرار حتى تتحقق المطالب، وفق نص البيان.
وجددت رابطة الطلاب الموريتانيين في لهافر بفرنسا مطالبتها للوزارة بأن “تعقد في أسرع وقت ممكن الاجتماع الثاني للجنة الوطنية للمنح وأن تعتمد مبدأ الأربع نقاط”.
وأكدت الرابطة على ضرورة “الإسراع في إرسال المنح المتأخرة إلى مستحقيها وأن تراجع قرارها بإقصاء بعض الطلاب من خلال إعادة منحتهم إليهم”.
وقالت الرابطة في بيان صحفي إنها تعلن تضامنها مع الطلاب في تونس والجزائر في ظل ما قالت إنه “الظروف الصعبة التي يعيشها الطالب الموريتاني في الخارج”، و”تمادي الوزارة المعنية وغطرستها أمام المطالب المشروعة للطلاب ومواصلتها القمع وانتهاجها سياسة الأذن الصماء”.
وعبرت الرابطة عن تضامنها التام مع الطلاب في الجزائر وتونس “الذين طالما عرفوا بأنهم نواة النضال الطلابي في الخارج”، محملين الوزارة المسؤولية عن “كل ضرر أحاط بهم أو قد يحيط بهم”.
وحيت الرابطة “كل من شارك وتضامن من داخل الوطن الحبيب وخارجه من أجل مساعدة الطلاب في محنتهم”، ودعت إلى الاستمرار حتى تتحقق المطالب، وفق نص البيان.
وجددت رابطة الطلاب الموريتانيين في لهافر بفرنسا مطالبتها للوزارة بأن “تعقد في أسرع وقت ممكن الاجتماع الثاني للجنة الوطنية للمنح وأن تعتمد مبدأ الأربع نقاط”.
وأكدت الرابطة على ضرورة “الإسراع في إرسال المنح المتأخرة إلى مستحقيها وأن تراجع قرارها بإقصاء بعض الطلاب من خلال إعادة منحتهم إليهم”.