نظمت “الجمعية الموريتانية لدمج وإعادة تأهيل الأطفال والمراهقين القاصرين ذهنيا”، بالتعاون مع “ائتلاف المنظمات الموريتانية” أمس الأحد في نواكشوط يوما تحسيسيا لمؤازرة المصابين بهذا المرض.
وحضر اليوم التحسيسي عدد من الناشطين المهتمين بهذا المجال، وجمع من آباء الأطفال القاصرين ذهنيا مصحوبين بأبنائهم المصابين.
وطالب رئيس الجمعية الموريتانية لدمج وإعادة تأهيل الأطفال والمراهقين القاصرين ذهنيا بانمو ولد لمرابط، بمؤازرة المصابين بالتوحد والاهتمام المتزايد الذي يلاقونه على المستوى العالمي، مقدما شكره لائتلاف المنظمات الموريتانية من أجل التعليم لما قدمه من دعم ساهم في تنظيم هذا اليوم.
ودعا رئيس ائتلاف المنظمات الموريتانية من أجل التعليم سيدي إدومو بديده إلى المزيد من العناية بالأطفال والمراهقين القاصرين ذهنيا، مؤكدا استمرار “الائتلاف” في دعم كل الجهود الرامية إلى تحقيق اندماج الأطفال القاصرين في المجتمع.
وحضر اليوم التحسيسي عدد من الناشطين المهتمين بهذا المجال، وجمع من آباء الأطفال القاصرين ذهنيا مصحوبين بأبنائهم المصابين.
وطالب رئيس الجمعية الموريتانية لدمج وإعادة تأهيل الأطفال والمراهقين القاصرين ذهنيا بانمو ولد لمرابط، بمؤازرة المصابين بالتوحد والاهتمام المتزايد الذي يلاقونه على المستوى العالمي، مقدما شكره لائتلاف المنظمات الموريتانية من أجل التعليم لما قدمه من دعم ساهم في تنظيم هذا اليوم.
ودعا رئيس ائتلاف المنظمات الموريتانية من أجل التعليم سيدي إدومو بديده إلى المزيد من العناية بالأطفال والمراهقين القاصرين ذهنيا، مؤكدا استمرار “الائتلاف” في دعم كل الجهود الرامية إلى تحقيق اندماج الأطفال القاصرين في المجتمع.