أعلنت السفارة الفرنسية في نواكشوط أن وزير الشؤون الخارجية الفرنسي جان مارك إيرو، سيزور موريتانيا اليوم الخميس، قبل أن يتوجه يوم غد الجمعة إلى العاصمة المالية باماكو.
وقالت السفارة في بيان صحفي إن جان مارك إيرو سيجري مباحثات مع الرئيس الموريتاني محمد ولد عبد العزيز ونظيره الموريتاني إسلك ولد أحمد إيزيد بيه “الذي سبق أن التقى به في باريس أكتوبر الماضي”.
وأوضحت السفارة في بيانها أن هذه المباحثات ستكون فرصة لمناقشة العلاقات الثنائية والقضايا الإقليمية “التي تلعب فيها موريتانيا دوراً مهماً”، وفق نص البيان.
وبحسب ما أعلنت عنه السفارة الفرنسية فإن وزير الخارجية سيلتقي أيضاً بمجموعة من رجال الأعمال الفرنسيين، وبممثلين عن المجتمع المدني في موريتانيا.
كما ينتظر أن يزور وزير الخارجية الفرنسية مقر الأمانة الدائمة لمجموعة دول الساحل الخمس، اعترافاً بالدور الذي تلعبه المجموعة في “الأمن والدفاع” بمنطقة الساحل الأفريقي.
من جهة أخرى سيتوجه وزير الخارجية الفرنسي إلى مدينة غاو، أكبر مدن شمال مالي، رفقة نظيره الألماني، حيث من المنتظر أن يكرما جندياً فرنسيا دفع حياته ثمناً لـ”محاربة الإرهاب”، وفق نص البيان الصادر عن السفارة الفرنسية في نواكشوط.
أما في العاصمة المالية باماكو، فسيجري الوزير الفرنسي والألماني مباحثات مع الرئيس إبراهيما ببكر كيتا، حول التقدم المسجل فيما يخص تطبيق اتفاق السلام في البلاد.
وقالت السفارة في بيان صحفي إن جان مارك إيرو سيجري مباحثات مع الرئيس الموريتاني محمد ولد عبد العزيز ونظيره الموريتاني إسلك ولد أحمد إيزيد بيه “الذي سبق أن التقى به في باريس أكتوبر الماضي”.
وأوضحت السفارة في بيانها أن هذه المباحثات ستكون فرصة لمناقشة العلاقات الثنائية والقضايا الإقليمية “التي تلعب فيها موريتانيا دوراً مهماً”، وفق نص البيان.
وبحسب ما أعلنت عنه السفارة الفرنسية فإن وزير الخارجية سيلتقي أيضاً بمجموعة من رجال الأعمال الفرنسيين، وبممثلين عن المجتمع المدني في موريتانيا.
كما ينتظر أن يزور وزير الخارجية الفرنسية مقر الأمانة الدائمة لمجموعة دول الساحل الخمس، اعترافاً بالدور الذي تلعبه المجموعة في “الأمن والدفاع” بمنطقة الساحل الأفريقي.
من جهة أخرى سيتوجه وزير الخارجية الفرنسي إلى مدينة غاو، أكبر مدن شمال مالي، رفقة نظيره الألماني، حيث من المنتظر أن يكرما جندياً فرنسيا دفع حياته ثمناً لـ”محاربة الإرهاب”، وفق نص البيان الصادر عن السفارة الفرنسية في نواكشوط.
أما في العاصمة المالية باماكو، فسيجري الوزير الفرنسي والألماني مباحثات مع الرئيس إبراهيما ببكر كيتا، حول التقدم المسجل فيما يخص تطبيق اتفاق السلام في البلاد.