أعلنت النقابة الوطنية للصحة العمومية، اليوم الاثنين، أنها ستستأنف عملها التصعيدي، وحملت الوزارة المسؤولية التامة لأي عمل قد يشل القطاع.
وقالت النقابة في بيان صحفي، إن من اختارتهم وزارة الصحة “لإخماد ثورة العمل النقابي وامتصاص حماس العمال لن يغنوا عنها شيئاً”، وفق نص البيان.
وأوضحت النقابة أن قرار العودة للاحتجاج والتصعيد “جاء بعد صبر وانتظار لردة فعل إيجابية من طرف وزارة الصحة على مطالب العمال الكثيرة والعالقة من زيادة في العلاوات واكتتاب وتحسين للظروف العامة للأجور”.
وأضافت النقابة في بيانها أن الوزارة حاولت أن تمتص غضب العمال من خلال ما سمته بـ”الحوارات الأحادية”، معتبرة أن “صوت العمال” كان غائباً في هذه الحوارات.
وأكدت عودتها إلى “التصعيد والدعوة للاحتجاج والإضراب: وهو ما اعتبرت أنه “الطريق الوحيد” لنيل حقوق العمال.
وقالت النقابة في بيان صحفي، إن من اختارتهم وزارة الصحة “لإخماد ثورة العمل النقابي وامتصاص حماس العمال لن يغنوا عنها شيئاً”، وفق نص البيان.
وأوضحت النقابة أن قرار العودة للاحتجاج والتصعيد “جاء بعد صبر وانتظار لردة فعل إيجابية من طرف وزارة الصحة على مطالب العمال الكثيرة والعالقة من زيادة في العلاوات واكتتاب وتحسين للظروف العامة للأجور”.
وأضافت النقابة في بيانها أن الوزارة حاولت أن تمتص غضب العمال من خلال ما سمته بـ”الحوارات الأحادية”، معتبرة أن “صوت العمال” كان غائباً في هذه الحوارات.
وأكدت عودتها إلى “التصعيد والدعوة للاحتجاج والإضراب: وهو ما اعتبرت أنه “الطريق الوحيد” لنيل حقوق العمال.