قُتل تسعة جنود ماليين وأصيب خمسة آخرون، مساء أمس الثلاثاء، في هجوم تعرضت له حامية من الجيش في مدينة “نمبالا” القريبة جداً من الحدود مع موريتانيا.
وأعلنت الحكومة المالية في بيان رسمي أن هذه الحصيلة ما تزال “مؤقتة”.
وقال وزير التجارة والمتحدث باسم الحكومة عبد الكريم كوناتي، إن “بعثة إمداد تابعة للقوات المسلحة الوطنية وقعت في كمين بين دوغوفري ونمبالا. الحصيلة الأولية تسعة قتلى وخمسة جرحى”.
وأدان كوناتي “العمل الجبان والوحشي”، قائلا “إن التزامنا والتزام شركائنا هو مواصلة مكافحة الإتجار في المخدرات والإرهاب بلا هوادة”.
وتجاور نمبالا الحدود الموريتانية، وسبق أن استهدفت بهجمات دامية تبنى بعضها تنظيم “القاعدة في بلاد المغرب الإسلامي” كما هو الشأن في الهجوم، الذي وقع في يناير 2015، وقتل فيه أكثر من عشرة جنود بنيران الإرهابيين.
وسيطر مقاتلون مرتبطون بالقاعدة على شمال مالي عام 2012 قبل أن تطردهم عملية عسكرية دولية بقيادة فرنسية، لكن مناطق مترامية لا تزال خارج سيطرة القوات المالية والفرنسية والأممية.
وأعلنت الحكومة المالية في بيان رسمي أن هذه الحصيلة ما تزال “مؤقتة”.
وقال وزير التجارة والمتحدث باسم الحكومة عبد الكريم كوناتي، إن “بعثة إمداد تابعة للقوات المسلحة الوطنية وقعت في كمين بين دوغوفري ونمبالا. الحصيلة الأولية تسعة قتلى وخمسة جرحى”.
وأدان كوناتي “العمل الجبان والوحشي”، قائلا “إن التزامنا والتزام شركائنا هو مواصلة مكافحة الإتجار في المخدرات والإرهاب بلا هوادة”.
وتجاور نمبالا الحدود الموريتانية، وسبق أن استهدفت بهجمات دامية تبنى بعضها تنظيم “القاعدة في بلاد المغرب الإسلامي” كما هو الشأن في الهجوم، الذي وقع في يناير 2015، وقتل فيه أكثر من عشرة جنود بنيران الإرهابيين.
وسيطر مقاتلون مرتبطون بالقاعدة على شمال مالي عام 2012 قبل أن تطردهم عملية عسكرية دولية بقيادة فرنسية، لكن مناطق مترامية لا تزال خارج سيطرة القوات المالية والفرنسية والأممية.