اعتقلت السلطات الموريتانية، أمس الثلاثاء، عدداً من الناشطين الحقوقيين كانوا يحضرون لنشاط في مدينة سيلبابي، جنوب غربي موريتانيا.
وبحسب ما أكدته مبادرة انبعاث الحركة الانعتاقية “إيرا” في بيان أصدرته اليوم الأربعاء، فإن المعتقلين ينتمون لصفوفها وهم: بالا توري، صامبا دياكانا، حننا ولد اميريك، كاو لو، ميمون بوكاه.
وأوضحت الحركة الحقوقية غير المرخصة، أن عملية الاعتقال جاءت “دون أي توضيح أو تبرير” من طرف السلطات، وفق نص البيان.
وأشارت إلى أن المعتقلين ومن ضمنهم قادة في الحركة “كانوا في مهمة الالتقاء بممثلي الحركة داخل البلاد والتعبئة والتحسيس قبيل وصول الرئيس بيرام الداه أعبيد” الذي من المنتظر أن يصل لسيلبابي يوم 07 مايو.
وقالت الحركة إن زيارة ولد أعبيد للولاية لا تتضمن “القيام بأي نشاط عام أو مسيرة أو تجمهر”، مشيرة إلى أن عملية الاعتقال تعد “تصعيداً واستفزازاً متواصلاً من قبل السلطات”.
وطالبت الحركة الحقوقية في بيانها بالإفراج الفوري عن المعتقلين، كما دعت السلطات إلى “احترام وتطبيق القوانين التي تضمن للمواطنين حق التحرك بحرية دون أي قيود على عموم التراب الوطني”، وفق نص البيان.
وبحسب ما أكدته مبادرة انبعاث الحركة الانعتاقية “إيرا” في بيان أصدرته اليوم الأربعاء، فإن المعتقلين ينتمون لصفوفها وهم: بالا توري، صامبا دياكانا، حننا ولد اميريك، كاو لو، ميمون بوكاه.
وأوضحت الحركة الحقوقية غير المرخصة، أن عملية الاعتقال جاءت “دون أي توضيح أو تبرير” من طرف السلطات، وفق نص البيان.
وأشارت إلى أن المعتقلين ومن ضمنهم قادة في الحركة “كانوا في مهمة الالتقاء بممثلي الحركة داخل البلاد والتعبئة والتحسيس قبيل وصول الرئيس بيرام الداه أعبيد” الذي من المنتظر أن يصل لسيلبابي يوم 07 مايو.
وقالت الحركة إن زيارة ولد أعبيد للولاية لا تتضمن “القيام بأي نشاط عام أو مسيرة أو تجمهر”، مشيرة إلى أن عملية الاعتقال تعد “تصعيداً واستفزازاً متواصلاً من قبل السلطات”.
وطالبت الحركة الحقوقية في بيانها بالإفراج الفوري عن المعتقلين، كما دعت السلطات إلى “احترام وتطبيق القوانين التي تضمن للمواطنين حق التحرك بحرية دون أي قيود على عموم التراب الوطني”، وفق نص البيان.