كشف وزير الاقتصاد والمالية الموريتاني المختار ولد أجاي، في تصريحات صحفية أدلى بها أمس الخميس، أن جسر روصو سيساهم في تغيير وجه المدينة.
وقال الوزير في المؤتمر الصحفي الأسبوعي للحكومة، إن تشييد الجسر ستصاحبه مكونات أخرى سيسمح التمويل الذي صادقت عليه الحكومة الموريتانية أمس بتشييدها.
وأوضح الوزير أن التمويل سيمكن من “إعادة تأهيل البني التحتية الاقتصادية والاجتماعية الأساسية، وتشييد بنية تحتية تجارية”.
وأضاف ولد أجاي أن سيمكن أيضاً من “استصلاح الطرق الحضرية والمسارات ذات الصلة في مدينة روصو وتنفيذ إجراءات تسهيل النقل والعبور وبناء مراكز للتفتيش عند الجسر للمصالح الأمنية المكلفة بتسييره”.
وخلص إلى القول إن “الحكومة الموريتانية وقعت مع الحكومة السنغالية على اتفاق بأن تكون وحدة المشروع بمدينة روصو الموريتانية، وأن يكون طاقم الوحدة المسيرة للجسر بالتناصف بين البلدين”.
ويراهن البلدان على مشروع جسر يربط بين ضفتي نهر السنغال، من أجل تسهيل الحركة التجارية والبشرية بينهما، وهو ما سينعكس على التبادل التجاري بين دول شمال أفريقيا وبلدان أفريقيا جنوب الصحراء.
وقال الوزير في المؤتمر الصحفي الأسبوعي للحكومة، إن تشييد الجسر ستصاحبه مكونات أخرى سيسمح التمويل الذي صادقت عليه الحكومة الموريتانية أمس بتشييدها.
وأوضح الوزير أن التمويل سيمكن من “إعادة تأهيل البني التحتية الاقتصادية والاجتماعية الأساسية، وتشييد بنية تحتية تجارية”.
وأضاف ولد أجاي أن سيمكن أيضاً من “استصلاح الطرق الحضرية والمسارات ذات الصلة في مدينة روصو وتنفيذ إجراءات تسهيل النقل والعبور وبناء مراكز للتفتيش عند الجسر للمصالح الأمنية المكلفة بتسييره”.
وخلص إلى القول إن “الحكومة الموريتانية وقعت مع الحكومة السنغالية على اتفاق بأن تكون وحدة المشروع بمدينة روصو الموريتانية، وأن يكون طاقم الوحدة المسيرة للجسر بالتناصف بين البلدين”.
ويراهن البلدان على مشروع جسر يربط بين ضفتي نهر السنغال، من أجل تسهيل الحركة التجارية والبشرية بينهما، وهو ما سينعكس على التبادل التجاري بين دول شمال أفريقيا وبلدان أفريقيا جنوب الصحراء.