أفادت مصادر خاصة لـ”صحراء ميديا” أن الرئيس الأسبق اعلي ولد محمد فال، الذي توفي اليوم الجمعة، كان في منطقة مجيك، وهي إحدى بوادي تيرس الزمور المعروفة في أقصى الشمال الشرقي للبلاد.
وقالت هذه المصادر التي تحدثت لمراسل “صحراء ميديا” في المنطقة، إن ولد محمد فال كان يقيم في هذه البادية رفقة سائقه الشخصي وطبيبه الخاص وبحوزتهم قطعة من الإبل يملكها الفقيد.
وأضافت نفس المصادر أنه عند حوالي الساعة الثانية من زوال اليوم كان الفقيد يسقي إبله عندما أحس بدوار خفيف سرعان ما أرغمه على السقوط.
وبمساعدة من السائق والطبيب عاد ولد محمد فال إلى خيمته، وشرب قليلاً من الماء الذي قدمه له السائق، ولكن وضعه الصحي تدهور بشكل مفاجئ ليفارق الحياة بعد دقائق.
ويعد ولد محمد فال أحد رجال الأمن النافذين في موريتانيا، ومن أبرز الشخصيات التي تقلدت مناصب أمنية، ويحيط ملفه الصحي بتكتم شديد، إذ لم يسبق أن تم تداول أي معلومات عن وضعه الصحي.
وقالت هذه المصادر التي تحدثت لمراسل “صحراء ميديا” في المنطقة، إن ولد محمد فال كان يقيم في هذه البادية رفقة سائقه الشخصي وطبيبه الخاص وبحوزتهم قطعة من الإبل يملكها الفقيد.
وأضافت نفس المصادر أنه عند حوالي الساعة الثانية من زوال اليوم كان الفقيد يسقي إبله عندما أحس بدوار خفيف سرعان ما أرغمه على السقوط.
وبمساعدة من السائق والطبيب عاد ولد محمد فال إلى خيمته، وشرب قليلاً من الماء الذي قدمه له السائق، ولكن وضعه الصحي تدهور بشكل مفاجئ ليفارق الحياة بعد دقائق.
ويعد ولد محمد فال أحد رجال الأمن النافذين في موريتانيا، ومن أبرز الشخصيات التي تقلدت مناصب أمنية، ويحيط ملفه الصحي بتكتم شديد، إذ لم يسبق أن تم تداول أي معلومات عن وضعه الصحي.