أعلن في مدينة ازويرات، شمالي موريتانيا، عن مقتل أربعة منقبين عن الذهب في عمق الصحراء الموريتانية التي أصبحت خلال الأشهر الأخيرة محجاً لآلاف الموريتانيين الباحثين عن الذهب.
وقد عثرت دورية من الدرك الوطني على جثث المنقبين الأربعة خلال عملية تمشيط في المنطقة العسكرية المغلقة التي تحرم السلطات دخولها من طرف المدنيين.
وحسب مصادر “صحراء ميديا” فان الجثث عثر عليها متحللة في منطقة “لكليب لخظر” قرب مدفن سيد أحمد ولد أحمد عيده، وتم دفنهم هناك.
وتشير هذه المصادر إلى أن المؤشرات تؤكد أن الجثث تعود لأشخاص توفوا منذ عدة أيام، وربما يكون العطش هو سبب الوفاة.
وكانت مصادر أهلية قد أكدت لمراسل “صحراء ميديا” في المنطقة أنهم فقدوا الاتصال منذ الأسبوع الماضي بعدة أشخاص هم: صدام ولد ابيو، سيدي محمد ولد حمود، ببود ولد البشير، محمد الأمين ولد همد).
وقالت هذه المصادر إنها أبلغت السلطات في المنطقة، باختفاء الأشخاص الأربعة من أجل اتخاذ الإجراءات اللازمة.
وتكررت في الفترة الأخيرة حوادث وفاة المنقبين عن الذهب في عمق الصحراء الموريتانية، خاصة في المنطقة العسكرية المغلقة من طرف الجيش.
وقد عثرت دورية من الدرك الوطني على جثث المنقبين الأربعة خلال عملية تمشيط في المنطقة العسكرية المغلقة التي تحرم السلطات دخولها من طرف المدنيين.
وحسب مصادر “صحراء ميديا” فان الجثث عثر عليها متحللة في منطقة “لكليب لخظر” قرب مدفن سيد أحمد ولد أحمد عيده، وتم دفنهم هناك.
وتشير هذه المصادر إلى أن المؤشرات تؤكد أن الجثث تعود لأشخاص توفوا منذ عدة أيام، وربما يكون العطش هو سبب الوفاة.
وكانت مصادر أهلية قد أكدت لمراسل “صحراء ميديا” في المنطقة أنهم فقدوا الاتصال منذ الأسبوع الماضي بعدة أشخاص هم: صدام ولد ابيو، سيدي محمد ولد حمود، ببود ولد البشير، محمد الأمين ولد همد).
وقالت هذه المصادر إنها أبلغت السلطات في المنطقة، باختفاء الأشخاص الأربعة من أجل اتخاذ الإجراءات اللازمة.
وتكررت في الفترة الأخيرة حوادث وفاة المنقبين عن الذهب في عمق الصحراء الموريتانية، خاصة في المنطقة العسكرية المغلقة من طرف الجيش.