أعلن الرئيس السابق لرابطة الصحفيين الموريتانيين محمد عبد الرحمن ولد الزوين، اليوم الأربعاء، تأسيس اتحاد عالمي للصحفيين في الدول الإسلامية، حظي حتى الآن بموافقة أكثر من ثلاثين بلداً إسلامياً.
وأوضح ولد الزوين في بيان صحفي أن الاتحاد الجديد “يهتمٌ بتقديم رسالة الإسلام السمحة للرأي العام الدولي ومحاربة تشويه صورته الناصعة”.
وأشار ولد الزوين إلى أن تأسيس هذا الاتحاد يأتي كردة فعل على الهجمة التي يتعرض لها الإسلام في الإعلام الغربي، وحملات التشويه التي تستهدفه، مشيراً إلى أن هنالك مبادرات لمواجهة تحديات العالم الإسلامي وقد “حان الوقت لتفعيل البعد الإعلامي في دعم هذه المبادرات من خلال السعي إلى التوظيف الأمثل للطاقات الإعلامية التي يزخر بها العالم الإسلامي”.
وأشار الصحفي الموريتاني إلى أن الاتحاد الجديد سيعقد مؤتمراً تأسيسياً “سيمنحه شكله النهائي من حيث الطبيعة القانونية والأهداف والوسائل المستخدمة في تحقيقها”.
وأشار إلى أن الاتحاد الجديد سيسعى إلى “تحديد أهم التحديات التي تواجه العالم الإسلامي وأنجع الطرق لمواجهتها؛ وتقديم رسالة الإسلام السمحة للرأي العام الدولي ومحاربة النزعات الرامية إلى تشويه صورته الناصعة؛ وتفعيل دور الإعلام في محاربة الغلو بمختلف أشكاله ومحاصرة وفضح التطرف والإرهاب والقوى والجهات الداعمة له؛ وتفعيل دور الإعلاميين في نشر ثقافة التسامح بين الشعوب والتعايش السلمي والتفاهم بين الثقافات والأمم”.
وأوضح ولد الزوين في بيان صحفي أن الاتحاد الجديد “يهتمٌ بتقديم رسالة الإسلام السمحة للرأي العام الدولي ومحاربة تشويه صورته الناصعة”.
وأشار ولد الزوين إلى أن تأسيس هذا الاتحاد يأتي كردة فعل على الهجمة التي يتعرض لها الإسلام في الإعلام الغربي، وحملات التشويه التي تستهدفه، مشيراً إلى أن هنالك مبادرات لمواجهة تحديات العالم الإسلامي وقد “حان الوقت لتفعيل البعد الإعلامي في دعم هذه المبادرات من خلال السعي إلى التوظيف الأمثل للطاقات الإعلامية التي يزخر بها العالم الإسلامي”.
وأشار الصحفي الموريتاني إلى أن الاتحاد الجديد سيعقد مؤتمراً تأسيسياً “سيمنحه شكله النهائي من حيث الطبيعة القانونية والأهداف والوسائل المستخدمة في تحقيقها”.
وأشار إلى أن الاتحاد الجديد سيسعى إلى “تحديد أهم التحديات التي تواجه العالم الإسلامي وأنجع الطرق لمواجهتها؛ وتقديم رسالة الإسلام السمحة للرأي العام الدولي ومحاربة النزعات الرامية إلى تشويه صورته الناصعة؛ وتفعيل دور الإعلام في محاربة الغلو بمختلف أشكاله ومحاصرة وفضح التطرف والإرهاب والقوى والجهات الداعمة له؛ وتفعيل دور الإعلاميين في نشر ثقافة التسامح بين الشعوب والتعايش السلمي والتفاهم بين الثقافات والأمم”.