أعلنت وزارة الدفاع الجزائرية أنها أوقفت تسعة مواطنين موريتانيين كانوا ينقبون عن الذهب، أول أمس الخميس، في منطقة تقع إلى الجنوب من ولاية تندوف، المتخمة للحدود مع موريتانيا.
وأشارت الوزارة الجزائرية إلى أنه تم احتجاز سيارة رباعية الدفع وأسلحة كانت بحوزة الموريتانيين.
وقال بيان نشرته وزارة الدفاع، أمس الجمعة، إنه في إطار مكافحة الإرهاب وحماية الحدود وعلى إثر دورية، تمكنت مفرزة للجيش الوطني الشعبي، من توقيف تسعة مهربين من جنسية موريتانية.
ومكنت العملية، حسب الجيش الجزائري، من حجز سيارة رباعية الدفع ومسدس آلي عيار (09) ملم، وكمية من الذخيرة من مختلف العيارات، ونظارات ميدان وجهاز تحديد المواقع “جي بي أس”.
كما تم احتجاز تسعة أجهزة كشف عن المعادن، وكمية من الذهب وأحجار نيزكية، وجهاز حاسوب محمول، وجهاز اتصال عبر الأقمار الاصطناعية “الثريا”، وعشرة هواتف نقالة ومبلغ مالي وأغراض أخرى.
وكان آلاف الموريتانيين قد توجهوا خلال العامين الأخيرين إلى التنقيب عن الذهب، وقد توجهوا مؤخراً إلى مناطق عسكرية مغلقة في الشمال الموريتاني، ودخلوا في مطاردات مع الجيش انتهت بمقتل عدد من المنقبين الموريتانيين والأجانب.
وأشارت الوزارة الجزائرية إلى أنه تم احتجاز سيارة رباعية الدفع وأسلحة كانت بحوزة الموريتانيين.
وقال بيان نشرته وزارة الدفاع، أمس الجمعة، إنه في إطار مكافحة الإرهاب وحماية الحدود وعلى إثر دورية، تمكنت مفرزة للجيش الوطني الشعبي، من توقيف تسعة مهربين من جنسية موريتانية.
ومكنت العملية، حسب الجيش الجزائري، من حجز سيارة رباعية الدفع ومسدس آلي عيار (09) ملم، وكمية من الذخيرة من مختلف العيارات، ونظارات ميدان وجهاز تحديد المواقع “جي بي أس”.
كما تم احتجاز تسعة أجهزة كشف عن المعادن، وكمية من الذهب وأحجار نيزكية، وجهاز حاسوب محمول، وجهاز اتصال عبر الأقمار الاصطناعية “الثريا”، وعشرة هواتف نقالة ومبلغ مالي وأغراض أخرى.
وكان آلاف الموريتانيين قد توجهوا خلال العامين الأخيرين إلى التنقيب عن الذهب، وقد توجهوا مؤخراً إلى مناطق عسكرية مغلقة في الشمال الموريتاني، ودخلوا في مطاردات مع الجيش انتهت بمقتل عدد من المنقبين الموريتانيين والأجانب.