قال وزير التعليم العالي والبحث العلمي سيدي ولد سالم إن قطاعه يعمل بشكل سنوي على قياس مستوى التقدم الكمي والنوعي في تنفيذ السياسات القطاعية، وتحديد نقاط القوة والضعف في منظومة التعليم العالي.
وأضاف الوزير خلال كلمة اليوم الثلاثاء في افتتاح ورشة حول لوحة قيادة التعليم العالي أن “قياس مستوي التقدم في تنفيذ السياسات القطاعية يمثل أداة عملية للمساعدة في اتخاذ القرار”.
وشدد ولد سالم على أهمية جودة التعليم العالي ودورها في تطوير البلد خاصة في ظرفية تطبعها العولمة والمنافسة القوية.
وافتتحت وزارة التعليم العالي والبحث العلمي ورشة حول لوحة قيادة التعليم العالي، تهدف إلى تحسيس مسؤولي مؤسسات التعليم العالي، والفاعلين فيه، حول مؤشرات التعليم العالي المعتمدة دوليا، وتقديم معلومات تتعلق بالوسط السيسيو-اقتصادي والديمغرافي من خلال ابراز الوضعية المالية والقبول والتمدرس والكفاءة الداخلية والخارجية.
ويواجه الوزير انتقادات لاذعة من طرف النقابات التعليمية والطلابية التي تتهمه باعتماد سياسات “فاشلة” خاصة فيما يتعلق بمنح الطلاب في الخارج.
وأضاف الوزير خلال كلمة اليوم الثلاثاء في افتتاح ورشة حول لوحة قيادة التعليم العالي أن “قياس مستوي التقدم في تنفيذ السياسات القطاعية يمثل أداة عملية للمساعدة في اتخاذ القرار”.
وشدد ولد سالم على أهمية جودة التعليم العالي ودورها في تطوير البلد خاصة في ظرفية تطبعها العولمة والمنافسة القوية.
وافتتحت وزارة التعليم العالي والبحث العلمي ورشة حول لوحة قيادة التعليم العالي، تهدف إلى تحسيس مسؤولي مؤسسات التعليم العالي، والفاعلين فيه، حول مؤشرات التعليم العالي المعتمدة دوليا، وتقديم معلومات تتعلق بالوسط السيسيو-اقتصادي والديمغرافي من خلال ابراز الوضعية المالية والقبول والتمدرس والكفاءة الداخلية والخارجية.
ويواجه الوزير انتقادات لاذعة من طرف النقابات التعليمية والطلابية التي تتهمه باعتماد سياسات “فاشلة” خاصة فيما يتعلق بمنح الطلاب في الخارج.