نظمت عائلة أحد المنقبين عن الذهب الموقوفين منذ عدة أيام في الجزائر، وقفة احتجاجية اليوم الخميس أمام مباني ولاية تيرس الزمور بمدينة ازويرات، أقصى شمالي موريتانيا.
وطلبت العائلة خلال الوقفة من السلطات الموريتانية التدخل لدى نظيرتها الجزائرية من أجل إطلاق سراح ابنهم الذي تم توقيفه رفقة تسعة أشخاص على الحدود الموريتانية-الجزائرية.
وشدد المشاركون في الوقفة على ضرورة الإفراج الفوري عن المعتقل الذي يدعى عبد القادر ولد سيدي ولد شين وإعادته إلى ذويه.
وكان الجيش الجزائري قد أوقف تسعة موريتانيين، الشهر الماضي، كانوا ينقبون عن الذهب في منطقة تقع إلى الجنوب من ولاية تندوف، المتاخمة للحدود مع موريتانيا.
وكان أحد أقارب المنقبين قد قال في تصريح صحفي سابق إن المجموعة اعتقلت داخل الأراضي الموريتانية على بعد 6 كيلومترات من الحدود الجزائرية الموريتانية، مفندا رواية الجيش الجزائري.
وطلبت العائلة خلال الوقفة من السلطات الموريتانية التدخل لدى نظيرتها الجزائرية من أجل إطلاق سراح ابنهم الذي تم توقيفه رفقة تسعة أشخاص على الحدود الموريتانية-الجزائرية.
وشدد المشاركون في الوقفة على ضرورة الإفراج الفوري عن المعتقل الذي يدعى عبد القادر ولد سيدي ولد شين وإعادته إلى ذويه.
وكان الجيش الجزائري قد أوقف تسعة موريتانيين، الشهر الماضي، كانوا ينقبون عن الذهب في منطقة تقع إلى الجنوب من ولاية تندوف، المتاخمة للحدود مع موريتانيا.
وكان أحد أقارب المنقبين قد قال في تصريح صحفي سابق إن المجموعة اعتقلت داخل الأراضي الموريتانية على بعد 6 كيلومترات من الحدود الجزائرية الموريتانية، مفندا رواية الجيش الجزائري.