أجرى الرئيس المالي إبراهيما ببكر كيتا، اليوم الخميس، مباحثات مع نظيره الفرنسي فرانسوا هولاند، وذلك في أول ظهور له منذ قرابة أسبوعين، دار خلالهما جدل واسع في مالي حول وضعه الصحي.
ووصل الرئيس المالي إلى قصر الإليزيه حيث استقبل من طرف هولاند، وفق ما أعلنته الرئاسة الفرنسية التي نشرت صوراً للاستقبال تظهر كيتا في وضع صحي جيد.
وغاب كيتا عن مجريات القمة الأفريقية التي انعقدت مطلع الأسبوع في العاصمة الإثيوبية أديس أبابا، والتي حضرها عن مالي الوزير الأول موديبو كيتا.
وكانت الصحف المالية قد تحدثت الأسبوع الماضي عن مخاوف المواطنين على صحة الرئيس كيتا، الذي يعود آخر ظهور رسمي له إلى يوم 21 يناير الماضي، حين استقبل عائلات مؤسسة لمدينة باماكو في إطار التعازي بعد الهجوم الدموي الذي استهدف معسكراً في مدينة غاو.
وقالت صحف محلية إن الرئيس يعاني من مشاكل صحية أدت إلى إدخاله العناية المركزة في أحد المستشفيات الفرنسية، وذلك بعد 9 أشهر فقط من وجوده في فرنسا لنفس الأسباب، وهو ما لم تؤكده أي مصادر رسمية في مالي أو فرنسا.
وأضافت هذه الصحف إن تكرار الزيارات الطبية التي يقوم بها كيتا إلى فرنسا تثير مخاوف الماليين، خاصة بعد تقارير “غير مطمئنة” عن الصحة الرئيس، رغم التعتيم الرسمي على ذلك، وتشير نفس الصحف إلى أن الماليين “قلقون من الفراغ”.
ويعد الرئيس إبراهيما ببكر كيتا من مواليد 29 يناير 1945، وقد وصل إلى الحكم في مالي عام 2013، بعد عقود من الانخراط في صفوف المعارضة، وخسارة 4 استحقاقات رئاسية.
ووصل الرئيس المالي إلى قصر الإليزيه حيث استقبل من طرف هولاند، وفق ما أعلنته الرئاسة الفرنسية التي نشرت صوراً للاستقبال تظهر كيتا في وضع صحي جيد.
وغاب كيتا عن مجريات القمة الأفريقية التي انعقدت مطلع الأسبوع في العاصمة الإثيوبية أديس أبابا، والتي حضرها عن مالي الوزير الأول موديبو كيتا.
وكانت الصحف المالية قد تحدثت الأسبوع الماضي عن مخاوف المواطنين على صحة الرئيس كيتا، الذي يعود آخر ظهور رسمي له إلى يوم 21 يناير الماضي، حين استقبل عائلات مؤسسة لمدينة باماكو في إطار التعازي بعد الهجوم الدموي الذي استهدف معسكراً في مدينة غاو.
وقالت صحف محلية إن الرئيس يعاني من مشاكل صحية أدت إلى إدخاله العناية المركزة في أحد المستشفيات الفرنسية، وذلك بعد 9 أشهر فقط من وجوده في فرنسا لنفس الأسباب، وهو ما لم تؤكده أي مصادر رسمية في مالي أو فرنسا.
وأضافت هذه الصحف إن تكرار الزيارات الطبية التي يقوم بها كيتا إلى فرنسا تثير مخاوف الماليين، خاصة بعد تقارير “غير مطمئنة” عن الصحة الرئيس، رغم التعتيم الرسمي على ذلك، وتشير نفس الصحف إلى أن الماليين “قلقون من الفراغ”.
ويعد الرئيس إبراهيما ببكر كيتا من مواليد 29 يناير 1945، وقد وصل إلى الحكم في مالي عام 2013، بعد عقود من الانخراط في صفوف المعارضة، وخسارة 4 استحقاقات رئاسية.