قام الأمن السنغالي خلال عطلة نهاية الأسبوع الماضي، بحملة أمنية واسعة في العاصمة دكار، شملت أكثر من 1600 شخص تم استجوابهم.
وبحسب ما أوردته الصحف السنغالية الصادرة اليوم الاثنين، فإن الهدف من هذه الحملة التي خاضتها الشرطة والدرك، هو “تخويف العصابات الإجرامية” و”إعادة الثقة والأمن إلى قوات الأمن العاملة في العاصمة”.
وأضافت الصحف أن وحدات قوات الأمن المنتشرة في العاصمة دكار، أجرت وحدها 1689 حالة استجواب للتدقيق في الهوية، مشيرة إلى أن يوم الجمعة الماضي شهد 174 حالة استجواب من طرف الشرطة، فيما جرت ليل الجمعة/السبت 716 حالة استجواب، وتقلص العدد ليل السبت/الأحد ليصل إلى 315 حالة استجواب.
من جانبها قامت وحدات الدرك السنغالي باستجواب 658 شخصاً، وذلك في إطار عملية أمنية شملت مناطق من دكار اشتهرت بأنها “بؤر للجريمة”، من كورنيش دكار وحتى وسط المدينة غير بعيد من سوق “سانداغا” الشهير، وقد انتهت باعتقال عدد من الأشخاص ومصادر كميات من المخدرات والقنب الهندي.
وبحسب ما أوردته الصحف السنغالية الصادرة اليوم الاثنين، فإن الهدف من هذه الحملة التي خاضتها الشرطة والدرك، هو “تخويف العصابات الإجرامية” و”إعادة الثقة والأمن إلى قوات الأمن العاملة في العاصمة”.
وأضافت الصحف أن وحدات قوات الأمن المنتشرة في العاصمة دكار، أجرت وحدها 1689 حالة استجواب للتدقيق في الهوية، مشيرة إلى أن يوم الجمعة الماضي شهد 174 حالة استجواب من طرف الشرطة، فيما جرت ليل الجمعة/السبت 716 حالة استجواب، وتقلص العدد ليل السبت/الأحد ليصل إلى 315 حالة استجواب.
من جانبها قامت وحدات الدرك السنغالي باستجواب 658 شخصاً، وذلك في إطار عملية أمنية شملت مناطق من دكار اشتهرت بأنها “بؤر للجريمة”، من كورنيش دكار وحتى وسط المدينة غير بعيد من سوق “سانداغا” الشهير، وقد انتهت باعتقال عدد من الأشخاص ومصادر كميات من المخدرات والقنب الهندي.