اختتمت هيئة بن بيه الخيرية أمس الأربعاء بمقرها في نواكشوط الأسبوع الصحي الذي نظمته بالتعاون مع منظمة “ستاركي هيرينك”الأمريكية، لتشخيص وعلاج مختلف الأمراض المتعلقة بالأذن والمؤثرة على حاسة السمع.
وقالت المديرة التنفيذية لهيئة بن بيه الخيرية في موريتانيا حبيبه أوكانول، إن الهيئة تقوم بدور إنساني يهدف إلى رفع المعاناة عن المحتاجين والفقراء لمساعدة المصابين بداء الصمم في موريتانيا.
وأوضحت أن الهيئة قامت على مدار أسبوع بتقديم 2000 استشارة طبية مجانية، ووزعت سماعات عالية الجودة استفاد منها عدد كبير من المواطنين الذين لم يكن بوسعهم دفع أموال للحصول عليها.
وأشارت إلى أن هذا هو ثاني تدخل تقوم به الهيئة في هذا المجال بعد تدخلها سنة 2015 الذي عالجت خلاله 1000 شخص كانوا يعانون من داء الصمم من خلال توزيع مئات السماعات الطبية.
وبدوره أشار مسوؤل العمليات الصحية في الهيئة خالد ولد بيه إلى أن هذا التدخل مكن 2000 مواطن من الحصول على تشخيص وتنظيف للجهاز السمعي وتحديد درجة نقص السمع لديهم وبالتالي تقديم الجهاز السمعي المناسب لكل حالة.
وكشف عن وجود مشاريع لدى الهيئة تنوي تنفيذها في المستقبل تستهدف في الأساس طبقات المجتمع الهشة لمساعدتها بصفة خاصة وللمساهمة في المجهود التنموي الوطني بصفة عامة.
وقالت المديرة التنفيذية لهيئة بن بيه الخيرية في موريتانيا حبيبه أوكانول، إن الهيئة تقوم بدور إنساني يهدف إلى رفع المعاناة عن المحتاجين والفقراء لمساعدة المصابين بداء الصمم في موريتانيا.
وأوضحت أن الهيئة قامت على مدار أسبوع بتقديم 2000 استشارة طبية مجانية، ووزعت سماعات عالية الجودة استفاد منها عدد كبير من المواطنين الذين لم يكن بوسعهم دفع أموال للحصول عليها.
وأشارت إلى أن هذا هو ثاني تدخل تقوم به الهيئة في هذا المجال بعد تدخلها سنة 2015 الذي عالجت خلاله 1000 شخص كانوا يعانون من داء الصمم من خلال توزيع مئات السماعات الطبية.
وبدوره أشار مسوؤل العمليات الصحية في الهيئة خالد ولد بيه إلى أن هذا التدخل مكن 2000 مواطن من الحصول على تشخيص وتنظيف للجهاز السمعي وتحديد درجة نقص السمع لديهم وبالتالي تقديم الجهاز السمعي المناسب لكل حالة.
وكشف عن وجود مشاريع لدى الهيئة تنوي تنفيذها في المستقبل تستهدف في الأساس طبقات المجتمع الهشة لمساعدتها بصفة خاصة وللمساهمة في المجهود التنموي الوطني بصفة عامة.