أقال الرئيس الغامبي المنتهية ولايته، يحيى جامي، أمس الجمعة، سفير بلاده لدى السنغال، لمطالبته إياه بالاعتراف بنتائج الانتخابات الرئاسية الأخيرة، التي خسر فيها جامي.
وقالت صحيفة “جون أفريك”، الصادرة من العاصمة الفرنسية باريس، إنها حصلت على نسخة من قرار عزل السفير الغامبي “با مومودو نجي”، الذي أرسلته السلطات الغامبية إلى نظيرتها السنغالية.
وفي 18 ديسمبر الماض، وقع السفير إلى جانب عشرة آخرين من زملائه في الخارج، رسالة مفتوحة تطالب جامي بـ”تسليم السلطة بشكل سلس، استجابة لنتائج الانتخابات الرئاسية”، التي عقدت في الأول من ذات الشهر.
تجدر الإشارة أن جامي، قد عزل في وقت سابق، كلاً من مبعوث بلاده لدى الأمم المتحدة، مومودو تانغارا، وسفيرها لدى واشنطن، شيخ عمر فايي، لتوقيعهم الرسالة المذكورة.
وتصاعد التوتر السياسي في غامبيا، بعد رفض يحيى جامي، الاعتراف بنتائج الانتخابات الرئاسية، التي أجريت الشهر الماضي، وفاز فيها زعيم المعارضة، آدما بارو.
ويصر جامي (51 سنة) على أن الحل الوحيد للأزمة، التي تعاني منها بلاده، تتمثل في إعادة الانتخابات، بعد طعنه في نزاهتها أمام المحكمة الدستورية التي ستنظر الطعن في 10 يناير الحالي.
وقالت صحيفة “جون أفريك”، الصادرة من العاصمة الفرنسية باريس، إنها حصلت على نسخة من قرار عزل السفير الغامبي “با مومودو نجي”، الذي أرسلته السلطات الغامبية إلى نظيرتها السنغالية.
وفي 18 ديسمبر الماض، وقع السفير إلى جانب عشرة آخرين من زملائه في الخارج، رسالة مفتوحة تطالب جامي بـ”تسليم السلطة بشكل سلس، استجابة لنتائج الانتخابات الرئاسية”، التي عقدت في الأول من ذات الشهر.
تجدر الإشارة أن جامي، قد عزل في وقت سابق، كلاً من مبعوث بلاده لدى الأمم المتحدة، مومودو تانغارا، وسفيرها لدى واشنطن، شيخ عمر فايي، لتوقيعهم الرسالة المذكورة.
وتصاعد التوتر السياسي في غامبيا، بعد رفض يحيى جامي، الاعتراف بنتائج الانتخابات الرئاسية، التي أجريت الشهر الماضي، وفاز فيها زعيم المعارضة، آدما بارو.
ويصر جامي (51 سنة) على أن الحل الوحيد للأزمة، التي تعاني منها بلاده، تتمثل في إعادة الانتخابات، بعد طعنه في نزاهتها أمام المحكمة الدستورية التي ستنظر الطعن في 10 يناير الحالي.