توجه الرئيس الموريتاني محمد ولد عبد العزيز رفقة الرئيس الغيني ألفا كوندي، إلى العاصمة الغامبية بانجول في إطار جهود الوساطة لحل الأزمة السياسية التي تعيشها البلاد منذ أكثر من شهر.
وغادر الرجلان مطار نواكشوط الدولي (أم التونسي) على متن طائرة تابعة لشركة الموريتانية للطيران، في رحلة مباشرة إلى مطار بانجول الدولي.
وكان الرجلان قد عقدا مؤتمراً صحفياً قبيل مغادرتهما أعلنا فيه حرصهما على الخروج من الأزمة الغامبية بحل سياسي، فيما أكد الرئيس الموريتاني أن جامي سبق أن وافق على التخلي عن السلطة.
وتنتهي المهلة التي حددتها المجموعة الاقتصادية لدول غرب أفريقيا “إيكواس” منتصف اليوم الجمعة، وذلك من أجل إتاحة الفرصة أمام وساطة أخيرة يقودها الرئيس الغيني والموريتاني.
وغادر الرجلان مطار نواكشوط الدولي (أم التونسي) على متن طائرة تابعة لشركة الموريتانية للطيران، في رحلة مباشرة إلى مطار بانجول الدولي.
وكان الرجلان قد عقدا مؤتمراً صحفياً قبيل مغادرتهما أعلنا فيه حرصهما على الخروج من الأزمة الغامبية بحل سياسي، فيما أكد الرئيس الموريتاني أن جامي سبق أن وافق على التخلي عن السلطة.
وتنتهي المهلة التي حددتها المجموعة الاقتصادية لدول غرب أفريقيا “إيكواس” منتصف اليوم الجمعة، وذلك من أجل إتاحة الفرصة أمام وساطة أخيرة يقودها الرئيس الغيني والموريتاني.