احتفى الموريتانيون بنجاح الوساطة التي قادها الرئيس الموريتاني محمد ولد عبد العزيز، رفقة الرئيس الغامبي ألفا كوندي، لحل الأزمة السياسية المحتدمة في غامبيا منذ أكثر من شهر، وهي الوساطة التي قادت إلى تنحي يحيى جامي عن السلطة مقابل بعض الضمانات.
وقد عبر عدد كبير من الموريتانيين عن فرحه بنجاح الوساطة التي بدأها الرئيس الموريتاني مساء الأربعاء الماضي، قبل أن تستمر رفقة الرئيس الغيني أمس الجمعة.
وهيمن الاهتمام بالوساطة الموريتانية على صفحات المدونين الموريتانيين عبر مواقع التواصل الاجتماعي “تويتر” و”فيسبوك”، فيما عبر كثير منهم عن ارتياحه لما قالوا إنه “نجاح الدبلوماسية الموريتانية” في تفادي الحرب في غامبيا.
من جهة أخرى احتفى حزب الاتحاد من أجل الجمهورية الحاكم بنجاح الوساطة الموريتانية، وقال إن ولد عبد العزيز “قاد مساعيه الحكيمة التي انتهت بنزع فتيل هذه الأزمة، وجنبت المنطقة ويلات منزلق خطير كادت أن تتردى فيه”، مشيراً إلى أن المراقبين تابعوا “ببالغ الإعجاب مساعي فخامة الرئيس الحكيمة والشجاعة”.
وعبر الحزب الحاكم عن تهنئته للرئيس على “مبادرته ومساعيه الحميدة التي حقنت الدماء في بلد شقيق وجنبت منطقتنا حربا وخيمة العواقب وحافظت على مصالحنا الحيوية وأرواح وممتلكات مواطنينا وأشقائنا”، وفق نص بيان صادر عن الحزب.
كما أصدر ائتلاف أحزاب الأغلبية الحاكمة بياناً قال فيه إن “المبادرة الموريتانية التي قيم بها في آخر لحظة بعد أن عجز الجميع عن التقريب بين الأطراف، مفخرة للديبلوماسية الموريتانية”.
وقد عبر عدد كبير من الموريتانيين عن فرحه بنجاح الوساطة التي بدأها الرئيس الموريتاني مساء الأربعاء الماضي، قبل أن تستمر رفقة الرئيس الغيني أمس الجمعة.
وهيمن الاهتمام بالوساطة الموريتانية على صفحات المدونين الموريتانيين عبر مواقع التواصل الاجتماعي “تويتر” و”فيسبوك”، فيما عبر كثير منهم عن ارتياحه لما قالوا إنه “نجاح الدبلوماسية الموريتانية” في تفادي الحرب في غامبيا.
من جهة أخرى احتفى حزب الاتحاد من أجل الجمهورية الحاكم بنجاح الوساطة الموريتانية، وقال إن ولد عبد العزيز “قاد مساعيه الحكيمة التي انتهت بنزع فتيل هذه الأزمة، وجنبت المنطقة ويلات منزلق خطير كادت أن تتردى فيه”، مشيراً إلى أن المراقبين تابعوا “ببالغ الإعجاب مساعي فخامة الرئيس الحكيمة والشجاعة”.
وعبر الحزب الحاكم عن تهنئته للرئيس على “مبادرته ومساعيه الحميدة التي حقنت الدماء في بلد شقيق وجنبت منطقتنا حربا وخيمة العواقب وحافظت على مصالحنا الحيوية وأرواح وممتلكات مواطنينا وأشقائنا”، وفق نص بيان صادر عن الحزب.
كما أصدر ائتلاف أحزاب الأغلبية الحاكمة بياناً قال فيه إن “المبادرة الموريتانية التي قيم بها في آخر لحظة بعد أن عجز الجميع عن التقريب بين الأطراف، مفخرة للديبلوماسية الموريتانية”.