دخلت قوات المجموعة الاقتصادية لدول غرب أفريقيا “إيكواس” اليوم الأحد الأراضي الغامبية وسيطرت على نقاط استراتيجية، ضمن ما قالت إنه السعي لتمهيد الأرضية لتسليم الحكم للرئيس المنتخب أداما بارو الموجود حالياً في العاصمة السنغالية دكار.
ويأتي دخول قوات “إيكواس”، بقيادة السنغال ونيجيريا، بعد ساعات من رحيل الرئيس الغامبي السابق يحيى جامي إلى منفاه الاختياري في غينيا الاستوائية.
وبحسب ما أعلنه الجنرال فرانسوا انجاي، قائد هذه القوات الأفريقية، فإن الهدف من هذا التوغل الجديد هو “تأمين السكان وتسهيل عملية تسليم السلطة للرئيس الجديد أداما بارو”.
وأضاف الجنرال في بيان صحفي وزعه اليوم الأحد، أن القوات الأفريقية ستبقى في غامبيا حتى يتمكن الرئيس أداما بارو من الحكم بصفة فعلية، وتتوفر الظروف لممارسة صلاحياته كرئيس للبلاد.
ولدى دخولها الأراضي الغامبية استقبلت القوات الأفريقية فجر اليوم الأحد من طرف سكان عدد من المدن الغامبية بصيحات الفرح والترحيب.
وكانت هذه القوات قد دخلت الأراضي الغامبية مساء الخميس الماضي بموجب قرار صادر عن مجلس الأمن الدولي بالأمم المتحدة يدعم جهود “إيكواس” في استعادة الشرعية في غامبيا.
وبعد ضغط دولي وإقليمي، ووساطة قادتها موريتانيا وغينيا، قبل الرئيس السابق يحيى جامي التنحي عن السلطة، وغادر ليل السبت/الأحد بانجول إلى منفاه بموجب اتفاق وقعه مع “إيكواس” والاتحاد الأفريقي والأمم المتحدة يمنحه عدة ضمانات.
ويأتي دخول قوات “إيكواس”، بقيادة السنغال ونيجيريا، بعد ساعات من رحيل الرئيس الغامبي السابق يحيى جامي إلى منفاه الاختياري في غينيا الاستوائية.
وبحسب ما أعلنه الجنرال فرانسوا انجاي، قائد هذه القوات الأفريقية، فإن الهدف من هذا التوغل الجديد هو “تأمين السكان وتسهيل عملية تسليم السلطة للرئيس الجديد أداما بارو”.
وأضاف الجنرال في بيان صحفي وزعه اليوم الأحد، أن القوات الأفريقية ستبقى في غامبيا حتى يتمكن الرئيس أداما بارو من الحكم بصفة فعلية، وتتوفر الظروف لممارسة صلاحياته كرئيس للبلاد.
ولدى دخولها الأراضي الغامبية استقبلت القوات الأفريقية فجر اليوم الأحد من طرف سكان عدد من المدن الغامبية بصيحات الفرح والترحيب.
وكانت هذه القوات قد دخلت الأراضي الغامبية مساء الخميس الماضي بموجب قرار صادر عن مجلس الأمن الدولي بالأمم المتحدة يدعم جهود “إيكواس” في استعادة الشرعية في غامبيا.
وبعد ضغط دولي وإقليمي، ووساطة قادتها موريتانيا وغينيا، قبل الرئيس السابق يحيى جامي التنحي عن السلطة، وغادر ليل السبت/الأحد بانجول إلى منفاه بموجب اتفاق وقعه مع “إيكواس” والاتحاد الأفريقي والأمم المتحدة يمنحه عدة ضمانات.