أعلنت السلطات السنغالية أن حوادث السير التي شهدتها الطرق الحضرية في البلاد أودت بحياة أكثر من 600 قتيل، بالإضافة إلى آلاف الجرحى.
وقال المدير العام للنقل الطرقي في السنغال شيخو عمر غي، خلال جولة تحسيسية بمخاطر حوادث السير جنوبي السنغال، إن عدد ضحايا حوادث السير وصل العام الماضي إلى 606 قتلى.
وأكد المسؤول السنغالي أن إدارته تعمل على اتخاذ كافة الإجراءات اللازمة من أجل تقليص هذا العدد خلال السنوات المقبلة، والحد من عدد ضحايا حوادث السير.
وأوضح المسؤول السنغالي أن إدارته اتخذت بالفعل عدة إجراءات للحد من حوادث السير، بدأت بوضع معايير جديدة أكثر صرامة في منح رخص السياقة، كما أضافت خصائص جديدة للكشف التقني بشكل دوري على السيارات.
وأشار إلى أن السلطات السنغالية تتوجه نحو “تكنولوجيا متطورة” تعتمد على الصوت والصورة، خلال عمليات الكشف التقني على المركبات، وذلك من أجل تفادي أي تواصل بشري قد يؤدي إلى تجاوز مراحل الكشف، وبالتالي عدم إنجاز الكشف كما ينبغي وتعريض حياة المواطنين للخطر.
وتنتشر حوادث السير بشكل لافت على طول شبكة الطرق الحضرية في السنغال، وهي حوادث تعود في أغلبها –حسب الجهات الرسمية- إلى الإفراط في السرعة وعدم الجاهزية الفنية للمركبات.
وقال المدير العام للنقل الطرقي في السنغال شيخو عمر غي، خلال جولة تحسيسية بمخاطر حوادث السير جنوبي السنغال، إن عدد ضحايا حوادث السير وصل العام الماضي إلى 606 قتلى.
وأكد المسؤول السنغالي أن إدارته تعمل على اتخاذ كافة الإجراءات اللازمة من أجل تقليص هذا العدد خلال السنوات المقبلة، والحد من عدد ضحايا حوادث السير.
وأوضح المسؤول السنغالي أن إدارته اتخذت بالفعل عدة إجراءات للحد من حوادث السير، بدأت بوضع معايير جديدة أكثر صرامة في منح رخص السياقة، كما أضافت خصائص جديدة للكشف التقني بشكل دوري على السيارات.
وأشار إلى أن السلطات السنغالية تتوجه نحو “تكنولوجيا متطورة” تعتمد على الصوت والصورة، خلال عمليات الكشف التقني على المركبات، وذلك من أجل تفادي أي تواصل بشري قد يؤدي إلى تجاوز مراحل الكشف، وبالتالي عدم إنجاز الكشف كما ينبغي وتعريض حياة المواطنين للخطر.
وتنتشر حوادث السير بشكل لافت على طول شبكة الطرق الحضرية في السنغال، وهي حوادث تعود في أغلبها –حسب الجهات الرسمية- إلى الإفراط في السرعة وعدم الجاهزية الفنية للمركبات.