حافظت قطر على المركز الأول عالمياً في متوسط نصيب الفرد من الناتج القومي، بحدود 129 ألف دولار على الرغم من انخفاض أسعار النفط والغاز في الأسواق العالمية عام 2016.
و استناداً إلى معطيات نشرها صندوق النقد والبنك الدوليين مؤخراً، حافظت قطر ثالث أكبر مصدر للغاز الطبيعي في العالم، على المركز الأول وفق حساب “تعادل القوة الشرائية” بـ 129 ألفاً و726 دولار سنويا.
وتراجع نصيب الفرد في قطر العام الماضي مقارنة مع أرقام 2015، الذي سجل حينها من الناتج الناتج القومي 132 ألفاً و870 دولارا.
وحلت لوكسمبورغ في المركز الثاني، بـ 101 ألف و936 دولارا من حيث حصة الفرد من الناتج القومي في العام.
وجاءت سنغافورة في المركز الثالث بنحو 87 ألفاً و82 دولارا، ثم الكويت ب 71 ألفاً و263، وإيرلندا بـ 69 ألفاً و374، والنرويج 69 ألفاً و296 دولارا، والإمارات العربية المتحدة بـ 67 ألفاً و696 دولارا.
أما جمهورية إفريقيا الوسطى، فجاءت في ذيل الترتيب بمعدل 656 دولاراً كنصيب للفرد من الناتج القومي في العام الماضي. وسبقتها الكونغو الديمقراطية بـ 785 دولاراً.
و استناداً إلى معطيات نشرها صندوق النقد والبنك الدوليين مؤخراً، حافظت قطر ثالث أكبر مصدر للغاز الطبيعي في العالم، على المركز الأول وفق حساب “تعادل القوة الشرائية” بـ 129 ألفاً و726 دولار سنويا.
وتراجع نصيب الفرد في قطر العام الماضي مقارنة مع أرقام 2015، الذي سجل حينها من الناتج الناتج القومي 132 ألفاً و870 دولارا.
وحلت لوكسمبورغ في المركز الثاني، بـ 101 ألف و936 دولارا من حيث حصة الفرد من الناتج القومي في العام.
وجاءت سنغافورة في المركز الثالث بنحو 87 ألفاً و82 دولارا، ثم الكويت ب 71 ألفاً و263، وإيرلندا بـ 69 ألفاً و374، والنرويج 69 ألفاً و296 دولارا، والإمارات العربية المتحدة بـ 67 ألفاً و696 دولارا.
أما جمهورية إفريقيا الوسطى، فجاءت في ذيل الترتيب بمعدل 656 دولاراً كنصيب للفرد من الناتج القومي في العام الماضي. وسبقتها الكونغو الديمقراطية بـ 785 دولاراً.