قال الرئيس الموريتاني محمد ولد عبد العزيز، اليوم الجمعة، إن “السلاح ليس بوسعه حل المشاكل”، مشيراً إلى أن السلام والحوار هو السبيل الوحيد لحل الأزمة في ليبيا، وتجنيب ليبيا الدمار.
جاء تصريح ولد عبد العزيز خلال رده على سؤال للصحافة الكونغولية لدى وصوله زوال اليوم الجمعة إلى برازافيل للمشاركة في قمة لجنة الاتحاد الأفريقي عالية المستوى حول ليبيا.
وأضاف ولد عبد العزيز أن “الحوار بين الفرقاء في ليبيا سيمكن شعبها من العيش في استقرار وأمان، وسيمكن من إرساء قواعد تنمية متوازنة وعودة الاستقرار إلى هذا البلد الشقيق”، وفق تعبيره.
وأوضح الرئيس الموريتاني أن هذا الاجتماع يدخل في إطار لجنة الاتحاد الأفريقي رفيعة المستوى حول ليبيا من أجل بحث السبل الكفيلة بحل النزاع الدائر في ليبيا.
وشارك في القمة التي افتتحها الرئيس الكونغولي دنيس ساسو نغيسو، كل من رئيس المجلس الرئاسي الليبي فايز السراج، والرئيس الدوري للاتحاد الأفريقي الرئيس التشادي إدريس ديبى، والرئيس النيجري محمدو يوسفو، ومبعوث الاتحاد الأفريقي رفيع المستوى إلى ليبيا الرئيس التنزاني السابق جاكايا كيكوتى، بالإضافة إلى نائب وزير الخارجية المصري.
جاء تصريح ولد عبد العزيز خلال رده على سؤال للصحافة الكونغولية لدى وصوله زوال اليوم الجمعة إلى برازافيل للمشاركة في قمة لجنة الاتحاد الأفريقي عالية المستوى حول ليبيا.
وأضاف ولد عبد العزيز أن “الحوار بين الفرقاء في ليبيا سيمكن شعبها من العيش في استقرار وأمان، وسيمكن من إرساء قواعد تنمية متوازنة وعودة الاستقرار إلى هذا البلد الشقيق”، وفق تعبيره.
وأوضح الرئيس الموريتاني أن هذا الاجتماع يدخل في إطار لجنة الاتحاد الأفريقي رفيعة المستوى حول ليبيا من أجل بحث السبل الكفيلة بحل النزاع الدائر في ليبيا.
وشارك في القمة التي افتتحها الرئيس الكونغولي دنيس ساسو نغيسو، كل من رئيس المجلس الرئاسي الليبي فايز السراج، والرئيس الدوري للاتحاد الأفريقي الرئيس التشادي إدريس ديبى، والرئيس النيجري محمدو يوسفو، ومبعوث الاتحاد الأفريقي رفيع المستوى إلى ليبيا الرئيس التنزاني السابق جاكايا كيكوتى، بالإضافة إلى نائب وزير الخارجية المصري.