اتخذت السلطات الأمنية الموريتانية ، مساء اليوم الاثنين، عدة إجراءات أمنية قبل ساعات من جلسة المحكمة العليا للبت في قضية المسيء للجناب النبوي الشريف.
ونشرت السلطات عدة وحدات من الشرطة وعناصر مكافحة الشغب في الشوارع الرئيسية في قلب العاصمة نواكشوط، ومحيط مباني المحكمة العليا.
كما تم إغلاق الطرق المؤدية لساحة ابن عباس، حيث كانت تنظم بشكل أسبوعي مظاهرات شعبية مطالبة بإصدار حكم الإعدام في حق المسيء للجناب النبوي الشريف.
في غضون ذلك رخصت السلطات لوقفة احتجاجية شعبية في ساحة المطار القديم، سينظمها الناشطون في نصرة المصطفى صلى الله عليه وسلم، بالتزامن مع جلسة المحكمة العليا غداً الثلاثاء
وتشير التوقعات إلى أن مظاهرة الغد ستكون كبيرة، في ظل تعبئة كبيرة يقوم بها الناشطون في النصرة، عبر مواقع التواصل الاجتماعية وتطبيقات الدردشة، بالإضافة إلى تعبئة قام بها الأئمة في مساجد نواكشوط وداخل البلاد.
ويضغط الشارع الموريتاني بقوة من أجل إصدار حكم الإعدام في حق المسيء للجناب النبوي الشريف، فيما سبق أن أصدرت المحكمة الجنائية بنواذيبو حكم الإعدام في حقه عام 2014 بعد إدانته بـ”الزندقة”، ولكن محكمة الاستئناف بعد ذلك بعامين كيفت تهمته إلى “الردة” وأفتت بإمكانية النظر في توبته.
ونشرت السلطات عدة وحدات من الشرطة وعناصر مكافحة الشغب في الشوارع الرئيسية في قلب العاصمة نواكشوط، ومحيط مباني المحكمة العليا.
كما تم إغلاق الطرق المؤدية لساحة ابن عباس، حيث كانت تنظم بشكل أسبوعي مظاهرات شعبية مطالبة بإصدار حكم الإعدام في حق المسيء للجناب النبوي الشريف.
في غضون ذلك رخصت السلطات لوقفة احتجاجية شعبية في ساحة المطار القديم، سينظمها الناشطون في نصرة المصطفى صلى الله عليه وسلم، بالتزامن مع جلسة المحكمة العليا غداً الثلاثاء
وتشير التوقعات إلى أن مظاهرة الغد ستكون كبيرة، في ظل تعبئة كبيرة يقوم بها الناشطون في النصرة، عبر مواقع التواصل الاجتماعية وتطبيقات الدردشة، بالإضافة إلى تعبئة قام بها الأئمة في مساجد نواكشوط وداخل البلاد.
ويضغط الشارع الموريتاني بقوة من أجل إصدار حكم الإعدام في حق المسيء للجناب النبوي الشريف، فيما سبق أن أصدرت المحكمة الجنائية بنواذيبو حكم الإعدام في حقه عام 2014 بعد إدانته بـ”الزندقة”، ولكن محكمة الاستئناف بعد ذلك بعامين كيفت تهمته إلى “الردة” وأفتت بإمكانية النظر في توبته.