دخلت الصحافة في بوركينافاسو، خاصة العاملين في صحيفة الدولة الرسمية “سيدويا” والإذاعة والتلفزيون، في إض راب مفتوح عن العمل اليوم الثلاثاء للمطالبة برفع الأجور.
ويرفع الصحفيون والفنيون المشاركون في الإضراب مطالب بزيادة أجورهم، ومنحهم استقلالية وحرية أكثر في معالجة الخبر الصحفي.
وبحسب المصادر المحلية فإن “سيدويا”، الجريدة الرسمية المملوكة من طرف الدولة، غابت اليوم عن محلات بيع الصحف؛ وهي المرة الأولى التي تتوقف فيها الجريدة التي تأسست إبان ثورة توماس سانكارا (1983-1987).
أما على مستوى الإذاعة والتلفزيون الرسميتين، فيقتصر البث على الأغاني والأفلام الوثائقية المسجلة، فيما توقفت جميع البرامج المباشرة والنشرات الإخبارية، فيما كانت شاشة التلفزيون الحكومي سوداء خلال الوقت المحدد للنشرة الرئيسية.
وكانت النقابة المستقلة للعاملين في الإعلام والثقافة، هي التي دعت إلى الإضراب من أجل الضغط على السلطات لزيادة الأجور وتحسين مستوى التجهيزات في المؤسسات الإعلامية.
ويرفع الصحفيون والفنيون المشاركون في الإضراب مطالب بزيادة أجورهم، ومنحهم استقلالية وحرية أكثر في معالجة الخبر الصحفي.
وبحسب المصادر المحلية فإن “سيدويا”، الجريدة الرسمية المملوكة من طرف الدولة، غابت اليوم عن محلات بيع الصحف؛ وهي المرة الأولى التي تتوقف فيها الجريدة التي تأسست إبان ثورة توماس سانكارا (1983-1987).
أما على مستوى الإذاعة والتلفزيون الرسميتين، فيقتصر البث على الأغاني والأفلام الوثائقية المسجلة، فيما توقفت جميع البرامج المباشرة والنشرات الإخبارية، فيما كانت شاشة التلفزيون الحكومي سوداء خلال الوقت المحدد للنشرة الرئيسية.
وكانت النقابة المستقلة للعاملين في الإعلام والثقافة، هي التي دعت إلى الإضراب من أجل الضغط على السلطات لزيادة الأجور وتحسين مستوى التجهيزات في المؤسسات الإعلامية.