دعت وزيرة الزراعة لمينه منت القطب ولد أمم المصالح المعنية و المؤسسات العاملة في مجال الإستصلاح الزراعي إلى تذليل الصعاب واحترام معايير الجودة المطلوبة و تصحيح بعض النواقص المسجلة ، معربة عن ارتياحها لتقدم الأشغال في بعض المنشئات الزراعية التي قامت بزيارتها .
وأنهت وزيرة الزراعة اليوم السبت زيارة استطلاعية دامت مدة يومين لولاية لبراكنة للتعرف على الحملة الزراعية لموسم 2016/ 2017 ، تفقدت خلالها المزرعة النموذجية لسهل بوكي التى تضم 716 هتارا تم استغلالها خلال الحملة الخريفية الجارية من قبل أكثر من 1600 مزارع، وحققت هذه المزرعة مردودية معتبرة فى انتاجها ، حسب القائمين عليها .
وعاينت الوزيرة استئناف الأشغال في توسعة هذه المزرعة والتى تضم 2210 هكتارات تنفذها مجموعة الشركة الوطنية لللاستصلاح الزراعي والأشغال وشركة “اسطم “المغربية ، ضمن برنامج قطاع الزراعة فى مجال الإستصلاحات الزراعية الذى تم اطلاقه سنة 2011 لاستصلاح مايزيد على عشرة آلاف هكتار من ولاية اترارزة غربا إلى ولاية كيدى ماغا .
وقالت الوزيرة في تصريح للوكالة الموريتانية للأنباء إن الزيارة تجسد حرص الحكومة الموريتانية على الوقوف على مشاكل المواطنين وخصوصا المزارعين فى المناطق الواقعة على أعالى النهر .
وترأست الوزيرة الليلة الماضية اجتماعا مع المزارعين بمباني الإدارة الجهوية ل”صونادير”، شرحت خلاله أهداف زيارتها للولاية مشيرة إلى أنها تتمثل أساسا في الوقوف على المشاكل المطروحة ، مؤكدة سعي قطاعها في البحث عن الحلول لتذليل كل الصعاب التي تحول دون النجاح الكامل للحملة الزراعية2016/ 2017حسب تعبيرها .
وطالب المزارعون خلال الإجتماع بحل اشكالية القروض الزراعية والملكية العقارية و بتوفير الأسمدة وحماية المزارع من الآفات الزراعية.
دعت وزيرة الزراعة لمينه منت القطب ولد أمم المصالح المعنية و المؤسسات العاملة في مجال الإستصلاح الزراعي إلى تذليل الصعاب واحترام معايير الجودة المطلوبة و تصحيح بعض النواقص المسجلة ، معربة عن ارتياحها لتقدم الأشغال في بعض المنشئات الزراعية التي قامت بزيارتها .
وأنهت وزيرة الزراعة اليوم السبت زيارة استطلاعية دامت مدة يومين لولاية لبراكنة للتعرف على الحملة الزراعية لموسم 2016/ 2017 ، تفقدت خلالها المزرعة النموذجية لسهل بوكي التى تضم 716 هتارا تم استغلالها خلال الحملة الخريفية الجارية من قبل أكثر من 1600 مزارع، وحققت هذه المزرعة مردودية معتبرة فى انتاجها ، حسب القائمين عليها .
وعاينت الوزيرة استئناف الأشغال في توسعة هذه المزرعة والتى تضم 2210 هكتارات تنفذها مجموعة الشركة الوطنية لللاستصلاح الزراعي والأشغال وشركة “اسطم “المغربية ، ضمن برنامج قطاع الزراعة فى مجال الإستصلاحات الزراعية الذى تم اطلاقه سنة 2011 لاستصلاح مايزيد على عشرة آلاف هكتار من ولاية اترارزة غربا إلى ولاية كيدى ماغا .
وقالت الوزيرة في تصريح للوكالة الموريتانية للأنباء إن الزيارة تجسد حرص الحكومة الموريتانية على الوقوف على مشاكل المواطنين وخصوصا المزارعين فى المناطق الواقعة على أعالى النهر .
وترأست الوزيرة الليلة الماضية اجتماعا مع المزارعين بمباني الإدارة الجهوية ل”صونادير”، شرحت خلاله أهداف زيارتها للولاية مشيرة إلى أنها تتمثل أساسا في الوقوف على المشاكل المطروحة ، مؤكدة سعي قطاعها في البحث عن الحلول لتذليل كل الصعاب التي تحول دون النجاح الكامل للحملة الزراعية2016/ 2017حسب تعبيرها .
وطالب المزارعون خلال الإجتماع بحل اشكالية القروض الزراعية والملكية العقارية و بتوفير الأسمدة وحماية المزارع من الآفات الزراعية.