أغلقت قوات الأمن الفرنسية بعد ظهر السبت حياً في وسط باريس ما أدى إلى بلبلة واسعة، قبل أن تعلن أن الأمر عبارة عن “إنذار كاذب” وأن “ليس هناك أي خطر” يهدد السكان.
وبعدما كانت الشرطة أعلنت تنفيذ عملية أمنية، عادت وأوضحت في تغريدة “انتهاء تدخل قوات الأمن في الدائرة الأولى في باريس وليس هناك أي خطر”.
وأكد وزير الداخلية الفرنسي برنار كازنوف أن الأمر عبارة عن “إنذار كاذب”.
وكانت السلطات الفرنسية أفادت عبر تطبيق يستخدم على الهواتف الذكية يحمل اسم “نظام إنذار ومعلومات للسكان”، أن هناك إنذارا بوجود اعتداء في كنيسة تقع في حي “لي هال” في الدائرة الأولى لباريس.
ولم تعرف ملابسات هذا الانذار الكاذب، كما لم تقدم السلطات بعد أي إيضاح في شأنه.
وبعدما كانت الشرطة أعلنت تنفيذ عملية أمنية، عادت وأوضحت في تغريدة “انتهاء تدخل قوات الأمن في الدائرة الأولى في باريس وليس هناك أي خطر”.
وأكد وزير الداخلية الفرنسي برنار كازنوف أن الأمر عبارة عن “إنذار كاذب”.
وكانت السلطات الفرنسية أفادت عبر تطبيق يستخدم على الهواتف الذكية يحمل اسم “نظام إنذار ومعلومات للسكان”، أن هناك إنذارا بوجود اعتداء في كنيسة تقع في حي “لي هال” في الدائرة الأولى لباريس.
ولم تعرف ملابسات هذا الانذار الكاذب، كما لم تقدم السلطات بعد أي إيضاح في شأنه.