افتتحت السلطات الموريتاني، مكتباً جديداً لمكافحة المخدرات في ولاية تيرس الزمور، شمال شرقي موريتانيا، ويتبع المكتب الجديد للمكتب الوطني لمكافحة المخدرات في العاصمة نواكشوط.
وبحسب مراسل “صحراء ميديا” في المنطقة، فإن افتتاح المكتب جرى أمس الاثنين في مدينة ازويرات، عاصمة الولاية، وتم اختيار عناصره من ضمن طاقم الإدارة الجهوية للأمن الوطني في الولاية.
ويأتي افتتاح الفرع الجديد بعد ضبط الجيش والقوات الأمنية لكميات معتبرة من المخدرات أثناء محاولة تهربيها أو توزيعها في المنطقة التي تقع شمال شرقي موريتانيا والتي تعتبر طريقا رئيسيا للمهربين.
وأفاد مراسل “صحراء ميديا” أن الطاقم الجديد يتلقى بعض التدريبات على كيفية التعامل مع تهريب المخدرات والمؤثرات العقلية من طرف رئيس المكتب الوطني لمكافحة المخدرات وبعض الخبراء الفرنسيين.
ويقوم الجيش الموريتاني بين الفينة والأخرى بعمليات في المنطقة العسكرية الواقعة في أقصى شمال شرقي البلاد، وقد أسفرت هذه العمليات عن ضبط كميات هائلة من المخدرات واعتقال عدد من المهربين.
وبحسب مراسل “صحراء ميديا” في المنطقة، فإن افتتاح المكتب جرى أمس الاثنين في مدينة ازويرات، عاصمة الولاية، وتم اختيار عناصره من ضمن طاقم الإدارة الجهوية للأمن الوطني في الولاية.
ويأتي افتتاح الفرع الجديد بعد ضبط الجيش والقوات الأمنية لكميات معتبرة من المخدرات أثناء محاولة تهربيها أو توزيعها في المنطقة التي تقع شمال شرقي موريتانيا والتي تعتبر طريقا رئيسيا للمهربين.
وأفاد مراسل “صحراء ميديا” أن الطاقم الجديد يتلقى بعض التدريبات على كيفية التعامل مع تهريب المخدرات والمؤثرات العقلية من طرف رئيس المكتب الوطني لمكافحة المخدرات وبعض الخبراء الفرنسيين.
ويقوم الجيش الموريتاني بين الفينة والأخرى بعمليات في المنطقة العسكرية الواقعة في أقصى شمال شرقي البلاد، وقد أسفرت هذه العمليات عن ضبط كميات هائلة من المخدرات واعتقال عدد من المهربين.