احتج اليوم الثلاثاء بالعاصمة نواكشوط عدد من الأساتذة والمعلمين العقدوين في التعليم الأساسي والثانوي، ورفعوا شعارات تطالب بتسوية أوضاعهم في أسرع وقت ممكن.
وقام المحتجون بنصب خيمة أمام مباني الوزارة الوصية بنواكشوط، ورفعوا عليها لافتات تؤكد تمسكهم بالوعد الذي قدمه لهم رئيس البلاد محمد ولد عبد العزيز بدمجهم رسمياً في الوظيفة العمومية.
وطالب المحتجون الوزارة الوصية وباتخاذ الإجراءات اللازمة من أجل تسوية أوضاعهم، تماشياً مع الوعد الذي أطلقه الرئيس.
وأشار المحتجون إلى أن الدولة تحتاج لهم من أجل سد الفراغ الحاصل في قطاع التعليم بشقيه الأساسي والثانوي، مؤكدين أن هذا الفراغ يصل إلى 4 آلاف مدرس، موزعة بين الأساتذة والمعلمين.
وانتقد المحتجون تراجع الحكومة عن قرار اتخذته العام الماضي باكتتاب جميع العقدويين في قطاع التعليم، واصفين الظروف التي تم فيها التراجع عن القرار بأنها “غامضة”.
ولوح المحتجون بتصعيد أنشطتهم حتى تستجيب الحكومة لمطالبهم، فيما أكدوا أن مجموعة من نواب البرلمان عبرت عن دعمها لموقفهم، مؤكدة أنها ستعرضها خلال أول دورة برلمانية مقبلة.
وقام المحتجون بنصب خيمة أمام مباني الوزارة الوصية بنواكشوط، ورفعوا عليها لافتات تؤكد تمسكهم بالوعد الذي قدمه لهم رئيس البلاد محمد ولد عبد العزيز بدمجهم رسمياً في الوظيفة العمومية.
وطالب المحتجون الوزارة الوصية وباتخاذ الإجراءات اللازمة من أجل تسوية أوضاعهم، تماشياً مع الوعد الذي أطلقه الرئيس.
وأشار المحتجون إلى أن الدولة تحتاج لهم من أجل سد الفراغ الحاصل في قطاع التعليم بشقيه الأساسي والثانوي، مؤكدين أن هذا الفراغ يصل إلى 4 آلاف مدرس، موزعة بين الأساتذة والمعلمين.
وانتقد المحتجون تراجع الحكومة عن قرار اتخذته العام الماضي باكتتاب جميع العقدويين في قطاع التعليم، واصفين الظروف التي تم فيها التراجع عن القرار بأنها “غامضة”.
ولوح المحتجون بتصعيد أنشطتهم حتى تستجيب الحكومة لمطالبهم، فيما أكدوا أن مجموعة من نواب البرلمان عبرت عن دعمها لموقفهم، مؤكدة أنها ستعرضها خلال أول دورة برلمانية مقبلة.