حاز الكاتب الموريتاني مبارك ولد بيروك على جائزة “آمادو كوروما” التي منحها المعرض الدولي للكتاب والصحافة اليوم الجمعة بجنيف في سويسرا، وذلك عن روايته الأخيرة “حفلة الدموع” التي كتبها باللغة الفرنسية.
وتحكي الرواية قصة سيدة تدعى “ريحانة” تفر من البادية إلى المدينة بحثاً عن الحرية وفراراً من التقاليد التي تفرضها القبائل الصحراوية.
الكاتب من مواليد 1957 بمدينة أطار، شمال موريتانيا، نهل من معين الأدب الفرنسي وهو صغير بتوجيه من والده الذي كان يعمل في مجال التعليم.
سبق للكاتب أن عمل صحفياً عندما أسس أول صحيفة مستقلة في موريتانيا عام 1988 تحت اسم “موريتانيا الغد” وهي صحيفة ناطقة باللغة الفرنسية.
ويعمل ولد بيروك مستشاراً ثقافياً للرئيس الموريتاني محمد ولد عبد العزيز، وسبق له أن كان عضواً في السلطة العليا للصحافة والسمعيات البصرية (هابا)، وأميناً عاماً لوزارة، ثم رئيساً للشركة الموريتانية للبث.
وتعد هذه الرواية هي الرابعة لولد بيروك، فقد صدرت روايته الأولى عام 2006 تحت عنوان “والسماء نسيت أن تمطر”، أما روايته الثانية فقد صدرت عام 2009 تحت عنوان “”أخبار الصحراء”، وروايته الثالثة صدرت عام 2013 تحت عنوان “مطرب الأمير”.
وتحكي الرواية قصة سيدة تدعى “ريحانة” تفر من البادية إلى المدينة بحثاً عن الحرية وفراراً من التقاليد التي تفرضها القبائل الصحراوية.
الكاتب من مواليد 1957 بمدينة أطار، شمال موريتانيا، نهل من معين الأدب الفرنسي وهو صغير بتوجيه من والده الذي كان يعمل في مجال التعليم.
سبق للكاتب أن عمل صحفياً عندما أسس أول صحيفة مستقلة في موريتانيا عام 1988 تحت اسم “موريتانيا الغد” وهي صحيفة ناطقة باللغة الفرنسية.
ويعمل ولد بيروك مستشاراً ثقافياً للرئيس الموريتاني محمد ولد عبد العزيز، وسبق له أن كان عضواً في السلطة العليا للصحافة والسمعيات البصرية (هابا)، وأميناً عاماً لوزارة، ثم رئيساً للشركة الموريتانية للبث.
وتعد هذه الرواية هي الرابعة لولد بيروك، فقد صدرت روايته الأولى عام 2006 تحت عنوان “والسماء نسيت أن تمطر”، أما روايته الثانية فقد صدرت عام 2009 تحت عنوان “”أخبار الصحراء”، وروايته الثالثة صدرت عام 2013 تحت عنوان “مطرب الأمير”.