دعا حزب الصواب المنضوي تحت كتلة أحزاب المعاهدة الفرقاء السياسيين في موريتانيا إلى التشبث بماو صفها “المكتسبات الديمقراطية التي حققها البلد من خلال تضحيات قدمها الشعب الموريتاني في العقود الماضية، واعتماد الحوار الوطني سبيلا وحيدا لحل كل المشكلات “.
وقال الحزب في بيان وزعه اليوم الأربعاء بمناسبة مرور 12 سنة على تأسيسه إن موريتانيا شهدت في السنوات الأخيرة الكثير من المكتسبات الديمقراطية، لكنها لا تزال بعيدة وتحتاج الكثير من التضحيات من أجل التحول الديمقراطي.
ونبه الحزب إلى وجود مساعي خارجية كثيرة تحاول زرع الفتنة بين مكونات الشعب الموريتاني ، لتدمير الوحدة الوطنية ك”التحركات العلنية الوقحة لبعثات غربية تجوب البلاد ، والتقارير الأممية التي تجسد رغبة أصحاب تلك التحركات في زرع بذور الفتنة وتدمير السلم الأهلي” .
وقال البيان إنهم يخلدون اليوم ذكرى تأسيس الحزب وسط مشهد سياسي مليء بالتجاذبات التي يغيب عنها في الغالب الشعور بالمسؤولية التاريخية اتجاه الوطن والأمة، بدل الانشغال بآثار الأزمة الثقافية والاجتماعية والاقتصادية الحادة التي يمر بها البلد .
وقال الحزب في بيان وزعه اليوم الأربعاء بمناسبة مرور 12 سنة على تأسيسه إن موريتانيا شهدت في السنوات الأخيرة الكثير من المكتسبات الديمقراطية، لكنها لا تزال بعيدة وتحتاج الكثير من التضحيات من أجل التحول الديمقراطي.
ونبه الحزب إلى وجود مساعي خارجية كثيرة تحاول زرع الفتنة بين مكونات الشعب الموريتاني ، لتدمير الوحدة الوطنية ك”التحركات العلنية الوقحة لبعثات غربية تجوب البلاد ، والتقارير الأممية التي تجسد رغبة أصحاب تلك التحركات في زرع بذور الفتنة وتدمير السلم الأهلي” .
وقال البيان إنهم يخلدون اليوم ذكرى تأسيس الحزب وسط مشهد سياسي مليء بالتجاذبات التي يغيب عنها في الغالب الشعور بالمسؤولية التاريخية اتجاه الوطن والأمة، بدل الانشغال بآثار الأزمة الثقافية والاجتماعية والاقتصادية الحادة التي يمر بها البلد .