رفع الاتحاد الأوروبي ميزانية بعثته المدنية في مالي بحوالي 5 مليون اورو حيث وصلت الميزانية الإجمالية للبعثة سنة 2016 إلى 19 ميلون أورو، حسبما أعلن عنه مجلس الاتحاد الأوروبي اليوم الاثنين.
وأكد المجلس في بيان له أنه “رفع يوم 6 يونيو 2016 ميزانية البعثة الأوروبية لدعم القدرات في الساحل ومالي بـ4.925.000 اورو حيث انتقلت الميزانية الإجمالية للبعثة سنة 2016 إلى 19 مليون أورو”.
وأوضح الاتحاد الأوروبي أن رفع ميزانية البعثة الأوروبية لدعم القدرات في الساحل ومالي ستمكن من “تعزيز قدرة” البعثة على دعم إصلاح قطاع الأمن في مالي و”ضمان حماية” عمال البعثة عن طريق إجراءات امن ملائمة.
ويأتي القرار الذي اتخذه مجلس الاتحاد الأوروبي برفع ميزانية بعثته في مالي لتعزيز طاقاته بعد الاعتداء الذي استهدف فندق راديسون في شهر نوفمبر 2015 والاعتداء الذي استهدف معسكر البعثة الأوروبية لتكوين القوات المسلحة المالية في مارس 2016.
وتقدم البعثة الأوروبية لدعم القدرات العسكرية في الساحل ومالي تكوينا ونصائح للشرطة والدرك الوطني والحرس الوطني الماليين وكذا للوزارات المعنية لهذا البلد قصد دعم إصلاح قطاع الأمن.
و تم إطلاق البعثة الأوروبية لدعم القدرات العسكرية في الساحل ومالي الموجود مقرها ببماكو يوم 15 ابريل 2014 وتم تمديد عهدتها مؤخرا إلى غاية 14 يناير 2017.
وأكد المجلس في بيان له أنه “رفع يوم 6 يونيو 2016 ميزانية البعثة الأوروبية لدعم القدرات في الساحل ومالي بـ4.925.000 اورو حيث انتقلت الميزانية الإجمالية للبعثة سنة 2016 إلى 19 مليون أورو”.
وأوضح الاتحاد الأوروبي أن رفع ميزانية البعثة الأوروبية لدعم القدرات في الساحل ومالي ستمكن من “تعزيز قدرة” البعثة على دعم إصلاح قطاع الأمن في مالي و”ضمان حماية” عمال البعثة عن طريق إجراءات امن ملائمة.
ويأتي القرار الذي اتخذه مجلس الاتحاد الأوروبي برفع ميزانية بعثته في مالي لتعزيز طاقاته بعد الاعتداء الذي استهدف فندق راديسون في شهر نوفمبر 2015 والاعتداء الذي استهدف معسكر البعثة الأوروبية لتكوين القوات المسلحة المالية في مارس 2016.
وتقدم البعثة الأوروبية لدعم القدرات العسكرية في الساحل ومالي تكوينا ونصائح للشرطة والدرك الوطني والحرس الوطني الماليين وكذا للوزارات المعنية لهذا البلد قصد دعم إصلاح قطاع الأمن.
و تم إطلاق البعثة الأوروبية لدعم القدرات العسكرية في الساحل ومالي الموجود مقرها ببماكو يوم 15 ابريل 2014 وتم تمديد عهدتها مؤخرا إلى غاية 14 يناير 2017.