أقام حزب الاتحاد من أجل الجمهورية الحاكم في موريتانيا مساء اليوم الخميس حفل إفطار حضره أغلب الطيف السياسي في البلاد، فيما غاب عنه قادة المنتدى الوطني للديمقراطية والوحدة المعارض.
وقال رئيس الحزب الحاكم سيدي محمد ولد محم خلال الحفل إن دعوات وجهت إلى قادة أحزبا المنتدى، معبراً عن أسفه لعدم حضورهم مع تفهمه لذلك.
وأضاف ولد محم أنه مرتاح لمستوى الحضور لحفل الإفطار، خاصة بعد مشاركة الكثير من قادة الأحزاب السياسية، مشيراً إلى أن الهدف من الإفطار السنوي هو إطهار ما سماه “إظهار قيمة الوشائج التي تربط النخبة السياسية بغض النظر عن مواقفها السياسية وخلافاتها العابرة”، وفق تعبيره.
وأشار ولد محم إلى أنه من الطبيعي أن تختلف وجهات نظر النخب السياسية في تقدير بعض الأمور وأن تكون المواقف متباينة “لكن لا يمكن أن نتخاصم أو نتفرق”.
وحضر الحفل الذي أقامه الحزب الحاكم قيادات ائتلاف أحزاب الأغلبية الحاكمة، بالإضافة إلى رؤساء بعض أحزاب المعارضة في مقدمتهم مسعود ولد بلخير رئيس حزب التحالف الشعبي التقدمي وبيجل ولد هميد رئيس حزب الوئام الديمقراطي الاجتماعي، ويعقوب ولد امين رئيس حزب التحالف الديمقراطي.
هذا بالإضافة إلى رؤساء أحزاب كتلة الوفاق التي التقت مؤخراً برئيس الجمهورية، والتي يقودها رئيس حزب تمام يوسف ولد حرمه؛ كما حضر أيضاً رئيس حركة التجديد مختار صار إبراهيما.
وبالإضافة إلى الطيف السياسي كان الحضور الإعلامي لافتاً حيث حضر الحفل مدعوون من مختلف المؤسسات الصحفية العمومية والمستقلة.
كما حضر الحفل مجموعة من المدونين من ضمنهم ناشطون في حراك (ماني شاري كَزوال) الذي يطالب الحكومة بخفض أسعار المحروقات في البلاد.
وقال رئيس الحزب الحاكم سيدي محمد ولد محم خلال الحفل إن دعوات وجهت إلى قادة أحزبا المنتدى، معبراً عن أسفه لعدم حضورهم مع تفهمه لذلك.
وأضاف ولد محم أنه مرتاح لمستوى الحضور لحفل الإفطار، خاصة بعد مشاركة الكثير من قادة الأحزاب السياسية، مشيراً إلى أن الهدف من الإفطار السنوي هو إطهار ما سماه “إظهار قيمة الوشائج التي تربط النخبة السياسية بغض النظر عن مواقفها السياسية وخلافاتها العابرة”، وفق تعبيره.
وأشار ولد محم إلى أنه من الطبيعي أن تختلف وجهات نظر النخب السياسية في تقدير بعض الأمور وأن تكون المواقف متباينة “لكن لا يمكن أن نتخاصم أو نتفرق”.
وحضر الحفل الذي أقامه الحزب الحاكم قيادات ائتلاف أحزاب الأغلبية الحاكمة، بالإضافة إلى رؤساء بعض أحزاب المعارضة في مقدمتهم مسعود ولد بلخير رئيس حزب التحالف الشعبي التقدمي وبيجل ولد هميد رئيس حزب الوئام الديمقراطي الاجتماعي، ويعقوب ولد امين رئيس حزب التحالف الديمقراطي.
هذا بالإضافة إلى رؤساء أحزاب كتلة الوفاق التي التقت مؤخراً برئيس الجمهورية، والتي يقودها رئيس حزب تمام يوسف ولد حرمه؛ كما حضر أيضاً رئيس حركة التجديد مختار صار إبراهيما.
وبالإضافة إلى الطيف السياسي كان الحضور الإعلامي لافتاً حيث حضر الحفل مدعوون من مختلف المؤسسات الصحفية العمومية والمستقلة.
كما حضر الحفل مجموعة من المدونين من ضمنهم ناشطون في حراك (ماني شاري كَزوال) الذي يطالب الحكومة بخفض أسعار المحروقات في البلاد.