حث وزير الصيد والاقتصاد البحري الناني ولد أشروقه اليوم الاثنين القائمين على الشركة الموريتانية لصناعة السفن على مضاعفة الجهود للرفع من إنتاجها وتجديد أسطول الصيد التقليدي والشاطئي بآخر يكون أكثر سلامة وأمنا للبحارة.
جاء ذلك خلال زيارة قام بها الوزير رفقة والي داخلت نواذيبو محمد فال ولد احمد يورا، للاطلاع على سير العمل في الشركة، واستمع خلالها لشروح مفصلة حول مراحل صناعة السفن والمعدات التي تستخدم لذلك والنواقص الملاحظة بهذا الخصوص.
وشملت الزيارة الورشات المتعلقة بتحضير الألياف الزجاجية وتلك المتعلقة بالخشب المستعمل في صناعة السفن، إضافة إلى مخزن القطع والمعدات وغرفة إنتاج الهواء المضغوط.
وقال وزير الصيد والاقتصاد البحري في تصريح للوكالة الموريتانية إن الشركة الموريتانية لصناعة السفن تلعب دورا مهما في تثمين المنتوج البحري، من خلال هذه السفن التي أظهرت النتائج المتحصل عليها مدى ملائمتها مع المحيط وتوفرها على كافة المستلزمات الضرورية للبحارة.
واختتم الوزير زيارته الميدانية لهذه الشركة باجتماع مع العاملين فيها تناول وضعية الشركة والظروف التي تجري فيها عملية إنتاج السفن.
وكان الوزير قد زار قبل ذلك الشاطئ البحري المحاذي لمصانع دقيق السمك حيث أطلقت بعض المنظمات غير الحكومية في نواذيبو حملة لنظافته من الأوساخ تستمر لعدة أيام.
جاء ذلك خلال زيارة قام بها الوزير رفقة والي داخلت نواذيبو محمد فال ولد احمد يورا، للاطلاع على سير العمل في الشركة، واستمع خلالها لشروح مفصلة حول مراحل صناعة السفن والمعدات التي تستخدم لذلك والنواقص الملاحظة بهذا الخصوص.
وشملت الزيارة الورشات المتعلقة بتحضير الألياف الزجاجية وتلك المتعلقة بالخشب المستعمل في صناعة السفن، إضافة إلى مخزن القطع والمعدات وغرفة إنتاج الهواء المضغوط.
وقال وزير الصيد والاقتصاد البحري في تصريح للوكالة الموريتانية إن الشركة الموريتانية لصناعة السفن تلعب دورا مهما في تثمين المنتوج البحري، من خلال هذه السفن التي أظهرت النتائج المتحصل عليها مدى ملائمتها مع المحيط وتوفرها على كافة المستلزمات الضرورية للبحارة.
واختتم الوزير زيارته الميدانية لهذه الشركة باجتماع مع العاملين فيها تناول وضعية الشركة والظروف التي تجري فيها عملية إنتاج السفن.
وكان الوزير قد زار قبل ذلك الشاطئ البحري المحاذي لمصانع دقيق السمك حيث أطلقت بعض المنظمات غير الحكومية في نواذيبو حملة لنظافته من الأوساخ تستمر لعدة أيام.