علمت “صحراء ميديا” من مصادر خاصة أن مطار أم التونسي الدولي يستعد بعد غد الخميس لاستقبال أول رحلة رسمية، فيما يتحول في نفس اليوم مطار نواكشوط الدولي (القديم) إلى قطع أرضية أغلبها ملك خصوصي.
وقالت المصادر إن رحلة تابعة للشركة الموريتانية للطيران ستغادر مطار نواكشوط الدولي (القديم) متوجهة إلى جزر الكناري الإسبانية، وفي رحلة عودتها ستحط في مطار أم التونسي الدولي (الجديد).
وخلال الفترة ما بين مغادرة الرحلة وعودتها سيتم نقل تجهيزات الرادارات وبعض الأجهزة الضرورية لتنظيم الرحلات في المطار الجديد، وفق نفس المصادر.
وأكدت نفس المصادر أن المطار الدولي الجديد جاهز لاستقبال جميع أنواع الرحلات الدولية، وهو المشروع الذي تؤكد الحكومة أنه يستجيب للمعايير الدولية المعتمدة في هذا النوع من المشاريع.
وتشير المعايير التي أعلنت عنها الجهات الرسمية أن مطار أم التونسي الدولي تبلغ قدرته الاستيعابية أكثر من مليوني مسافر سنوياً، فيما تصل مساحة المبنى الرئيس للمطار 18 ألف متر مربع ويضم مدرجين، لاستقبال أكبر طائرات النقل خاصة طائرات (أيرباص 380 آ) و(بوينغ 780) بطول 3,4 و2,6 كلم.
ويضم المطار جناحا للمسافرين وجناحا للشحن ومواقف للطائرات وصالات شرف رئاسية وأخرى للوزراء ومواقف لطائرات الشحن، ومقرا للصيانة بمساحة 4800 متر مربع وبرج مراقبة بارتفاع 38 مترا وست منصات ربط بالطائرات.
وقالت المصادر إن رحلة تابعة للشركة الموريتانية للطيران ستغادر مطار نواكشوط الدولي (القديم) متوجهة إلى جزر الكناري الإسبانية، وفي رحلة عودتها ستحط في مطار أم التونسي الدولي (الجديد).
وخلال الفترة ما بين مغادرة الرحلة وعودتها سيتم نقل تجهيزات الرادارات وبعض الأجهزة الضرورية لتنظيم الرحلات في المطار الجديد، وفق نفس المصادر.
وأكدت نفس المصادر أن المطار الدولي الجديد جاهز لاستقبال جميع أنواع الرحلات الدولية، وهو المشروع الذي تؤكد الحكومة أنه يستجيب للمعايير الدولية المعتمدة في هذا النوع من المشاريع.
وتشير المعايير التي أعلنت عنها الجهات الرسمية أن مطار أم التونسي الدولي تبلغ قدرته الاستيعابية أكثر من مليوني مسافر سنوياً، فيما تصل مساحة المبنى الرئيس للمطار 18 ألف متر مربع ويضم مدرجين، لاستقبال أكبر طائرات النقل خاصة طائرات (أيرباص 380 آ) و(بوينغ 780) بطول 3,4 و2,6 كلم.
ويضم المطار جناحا للمسافرين وجناحا للشحن ومواقف للطائرات وصالات شرف رئاسية وأخرى للوزراء ومواقف لطائرات الشحن، ومقرا للصيانة بمساحة 4800 متر مربع وبرج مراقبة بارتفاع 38 مترا وست منصات ربط بالطائرات.