انتهت أخيراً حرب براءات الاختراع التي استمرت بين الرائدتين في مجال تكنولوجيا الهواتف المحمولة “أبل” و”سامسونج” لمدة أربع سنوات، بسبب انتهاك الأخيرة لبراءات اختراع مملوكة لشركة “أبل”.
وجاءت نهاية القضية بحكم قضائي يمنع “سامسونج” من بيع بعض موديلات هواتف جالاكسي الذكية داخل الولايات المتحدة الأمريكية.
وقامت قاضية المحكمة الجزئية “لوسي كوه”، بإصدار حكم قضائي يمنع سامسونج من بيع بعض الأجهزة داخل الولايات المتحدة الأمريكية، منها:
” Galaxy Nexus” ، ” GalaxyNote” ، Galaxy Note 2″ ، ” Galaxy S2″ ، ” 4G Touch” ، ” Galaxy S2 Epic” ، ” Galaxy S2 Skyrocket”، و” Galaxy S3″.
وكان هاتف “جالاكسي أس 3” بداية انطلاق سامسونج في مجال الهواتف الذكية، وذلك بعد إصداره عام 2012.
يأتي ذلك الحكم المنصف لـ”أبل” بعد حصولها على تعويض مادي بلغ 119.6 مليون دولار عام 2014، إلا أنها لم تجده كافياً بعد الانتهاكات العديدة التي قامت بها “سامسونج” لبراءات الاختراع الخاصة بها.
وحصلت “سامسونج” على دعم قوي داخل ساحة المحكمة من قبل شركات منها “أي باي” و”فيسبوك” و”جوجل” و”هيوليت باكارد”، وكذلك خبراء قانونيين وشركات أخرى غير هادفة للربح، إلا أن القاضية “لوسي كوه” أكدت أن المحكمة وجدت أن الأضرار التي لحقت بـ”أبل” لا يمكن تعويضها فقط بالمال مع مواصلة “سامسونج” لانتهاكاتها.
وبالرغم من عدم جدوى هذا الحكم في الفترة الحالية؛ حيث توقف تداول تلك الأجهزة منذ فترة داخل الولايات المتحدة، وظهور أجيال جديدة من هواتف سامسونج الذكية، إلا أن شركة “أبل” اعتبرته تعويضاً أدبياً.
وجاءت نهاية القضية بحكم قضائي يمنع “سامسونج” من بيع بعض موديلات هواتف جالاكسي الذكية داخل الولايات المتحدة الأمريكية.
وقامت قاضية المحكمة الجزئية “لوسي كوه”، بإصدار حكم قضائي يمنع سامسونج من بيع بعض الأجهزة داخل الولايات المتحدة الأمريكية، منها:
” Galaxy Nexus” ، ” GalaxyNote” ، Galaxy Note 2″ ، ” Galaxy S2″ ، ” 4G Touch” ، ” Galaxy S2 Epic” ، ” Galaxy S2 Skyrocket”، و” Galaxy S3″.
وكان هاتف “جالاكسي أس 3” بداية انطلاق سامسونج في مجال الهواتف الذكية، وذلك بعد إصداره عام 2012.
يأتي ذلك الحكم المنصف لـ”أبل” بعد حصولها على تعويض مادي بلغ 119.6 مليون دولار عام 2014، إلا أنها لم تجده كافياً بعد الانتهاكات العديدة التي قامت بها “سامسونج” لبراءات الاختراع الخاصة بها.
وحصلت “سامسونج” على دعم قوي داخل ساحة المحكمة من قبل شركات منها “أي باي” و”فيسبوك” و”جوجل” و”هيوليت باكارد”، وكذلك خبراء قانونيين وشركات أخرى غير هادفة للربح، إلا أن القاضية “لوسي كوه” أكدت أن المحكمة وجدت أن الأضرار التي لحقت بـ”أبل” لا يمكن تعويضها فقط بالمال مع مواصلة “سامسونج” لانتهاكاتها.
وبالرغم من عدم جدوى هذا الحكم في الفترة الحالية؛ حيث توقف تداول تلك الأجهزة منذ فترة داخل الولايات المتحدة، وظهور أجيال جديدة من هواتف سامسونج الذكية، إلا أن شركة “أبل” اعتبرته تعويضاً أدبياً.