وقال ولد أجيه إن هذه الجهود تأتى “رغم المناخ الاقتصادي الدولي غير الملائم والمتميز بانخفاض أسعار المعادن التي تعتبر الدعامة الرئيسية للاقتصاد الوطني”.
وأبرز خلال اشرافه على ندوة علمية نظمها حزبه أمس بنواكشوط أن النهضة التعليمية الحالية ليست سوى جزء من نهضة شاملة تعرفها البلاد فى ظل الحكومة الحالية.
وأكد ولد أجيه أن “ملامح هذه النهضة تتجلى فى جوانب الحياة المختلفة، السياسية والاقتصادية والاجتماعية والثقافية، وترسيخ الحريات وتكريس الامن، وتعزيز الحضور الدولي للبلد”. وفق تعبيره
واستغرب من ما وصفها ب”الحملة المغرضة التي يشنها البعض محاولا تصوير الوضع المعيشي بصورة قاتمة، رغم الجهود الحكومية التي تستهدف الفئات الهشة على امتداد التراب الوطني”
ونوه نائب رئيس الحزب الحاكم بما سماها ثورة فى مجال “البنية التحتية من مد لشبكات المياه والري والكهرباء وبرامج التوزيع المجاني على المواطنين الأكثر احتياجا وتوفير المواد الغذائية بأسعار معقولة”.