دان الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريس اليوم الثلاثاء مقتل أحد جنود القبعات الزرق الموريتانيين وإصابة ثلاثة آخرين، إثره هجوم استهدف أمس الاثنين بعثة الأمم المتحدة في جمهورية أفريقيا الوسطى .
واستهدف الهجوم الدي وقع في منطقة “بريا” شرق جمهورية أفريقيا الوسطى، نقطة تفتيش لقوة حفظ السلام التابعة للبعثة بالقرب من موقع للنازحين في المدينة.
وقال المتحدث باسم الأمين العام ستيفان دوجاريك ،في بيان، إن عدد قوات حفظ السلام الذين قتلوا في هجمات بجمهورية أفريقيا الوسطى ارتفع منذ يناير 2017 الى 14 شخصا.
وتقدم الأمين العام للأمم المتحدة،وفقا للبيان، بخالص تعازيه ومواساته لأسرة الضحية وحكومة موريتانيا، معربا عن متمنياته بالشفاء العاجل للجرحى.
وأشار غوتيريس إلى أن الهجمات على حفظة السلام التابعين للأمم المتحدة “قد تشكل جريمة حرب”، وحث سلطات جمهورية إفريقيا الوسطى على التحقيق بسرعة في هذا الحادث وتقديم الجناة إلى العدالة”.
كما جدد التأكيد على التزام بعثة الأمم المتحدة المتكاملة المتعددة الأبعاد لتحقيق الاستقرار في جمهورية أفريقيا الوسطى بحماية المدنيين واستباب الامن في البلاد.
وبدوره، دان مجلس الأمن الدولى “بأشد العبارات” هذا الهجوم ضد البعثة الاممية في جمهورية أفريقيا الوسطى، مشيرا إلى أن الهجمات ضد حفظة السلام الامميين “يمكن أن تشكل جرائم حرب”.
واستهدف الهجوم الدي وقع في منطقة “بريا” شرق جمهورية أفريقيا الوسطى، نقطة تفتيش لقوة حفظ السلام التابعة للبعثة بالقرب من موقع للنازحين في المدينة.
وقال المتحدث باسم الأمين العام ستيفان دوجاريك ،في بيان، إن عدد قوات حفظ السلام الذين قتلوا في هجمات بجمهورية أفريقيا الوسطى ارتفع منذ يناير 2017 الى 14 شخصا.
وتقدم الأمين العام للأمم المتحدة،وفقا للبيان، بخالص تعازيه ومواساته لأسرة الضحية وحكومة موريتانيا، معربا عن متمنياته بالشفاء العاجل للجرحى.
وأشار غوتيريس إلى أن الهجمات على حفظة السلام التابعين للأمم المتحدة “قد تشكل جريمة حرب”، وحث سلطات جمهورية إفريقيا الوسطى على التحقيق بسرعة في هذا الحادث وتقديم الجناة إلى العدالة”.
كما جدد التأكيد على التزام بعثة الأمم المتحدة المتكاملة المتعددة الأبعاد لتحقيق الاستقرار في جمهورية أفريقيا الوسطى بحماية المدنيين واستباب الامن في البلاد.
وبدوره، دان مجلس الأمن الدولى “بأشد العبارات” هذا الهجوم ضد البعثة الاممية في جمهورية أفريقيا الوسطى، مشيرا إلى أن الهجمات ضد حفظة السلام الامميين “يمكن أن تشكل جرائم حرب”.