دفن الدركي الموريتاني عيسى حمادي ولد صمب، ليل الجمعة/السبت في إحدى مقابر العاصمة نواكشوط، بحضور جمع من أهله وذويه وبعض الرفاق والأقارب.
وكان ولد صمب قد فارق الحياة بعد إصابته في مواجهات مسلحة في أفريقيا الوسطى، حيث كان يخدم في فرقة الدرك الموريتاني التي تعمل تحت راية بعثة الأمم المتحدة لحفظ السلام في هذه الدولة الأفريقية التي تمزقها الحرب الأهلية.
وكان جثمان الدركي قد وصل مساء أمس الجمعة، واستقبل من طرف وفد حكومي رفيع المستوى يضم وزراء الدفاع الوطني جالو مامادو باتيا، والعدل جا مختار ملل والداخلية واللامركزية أحمدو ولد عبد الله.
كما استقبل الجثمان من طرف قائد أركان الدرك الوطني الفريق السلطان ولد محمد أسواد، وقائد أركان الدرك الوطني المساعد اللواء عبد الله ولد الشيخ ولد أحمد عيشه وعدد من الضباط السامين بقيادة أركان الدرك الوطني.
وسلم وزير الدفاع الوطني خلال الاستقبال، إلى والد الشهيد وسام فارس بنظام الاستحقاق الوطني والعلم الوطني وقبعة الدركي، فيما لف جثمان الفقيد بألوان العلم الوطني.
وجرت مراسم تشييع الفقيد والصلاة عليه في مسجد ابن عباس، وسط نواكشوط، قبل أن يتم دفنه في مقبرة الرياض، جنوبي العاصمة نواكشوط.
وكان ولد صمب قد فارق الحياة بعد إصابته في مواجهات مسلحة في أفريقيا الوسطى، حيث كان يخدم في فرقة الدرك الموريتاني التي تعمل تحت راية بعثة الأمم المتحدة لحفظ السلام في هذه الدولة الأفريقية التي تمزقها الحرب الأهلية.
وكان جثمان الدركي قد وصل مساء أمس الجمعة، واستقبل من طرف وفد حكومي رفيع المستوى يضم وزراء الدفاع الوطني جالو مامادو باتيا، والعدل جا مختار ملل والداخلية واللامركزية أحمدو ولد عبد الله.
كما استقبل الجثمان من طرف قائد أركان الدرك الوطني الفريق السلطان ولد محمد أسواد، وقائد أركان الدرك الوطني المساعد اللواء عبد الله ولد الشيخ ولد أحمد عيشه وعدد من الضباط السامين بقيادة أركان الدرك الوطني.
وسلم وزير الدفاع الوطني خلال الاستقبال، إلى والد الشهيد وسام فارس بنظام الاستحقاق الوطني والعلم الوطني وقبعة الدركي، فيما لف جثمان الفقيد بألوان العلم الوطني.
وجرت مراسم تشييع الفقيد والصلاة عليه في مسجد ابن عباس، وسط نواكشوط، قبل أن يتم دفنه في مقبرة الرياض، جنوبي العاصمة نواكشوط.