أصدر المجلس الأعلى لمؤسسة محمد السادس للعلماء الأفارقة، مساء اليوم السبت، عدة توصيات تضمنت رؤية عمل المؤسسة خلال العام المقبل (2018)، وأدوات تنفيذ هذا العمل.
وقال المجلس في بيانه الختامي الذي تضمن التوصيات، إن الأمانة العامة ستقوم بدراسة المقترحات المتعلقة بمنهج العمل ومساطره، كما شدد على ضرورة العمل على استكمال فتح مقرات جميع الفروع قبل نهاية شهر أبريل 2018.
ويأتي هذا البيان في نهاية الجلسة الختامية، كما أنه جاء بعد اجتماع الأعضاء في لجنة الأنشطة العلمية والثقافية، ولجنة الدراسات الشرعية، ولجنة إحياء التراث الإسلامي والإفريقي، ولجنة التواصل والتعاون والشراكات.
وقال البيان إن رؤساء الفروع سيعتبرون بمثابة مجلس للتداول في المسائل الجارية، وأداة لمتابعة التنفيذ، مشيرا إلى أنه الاتفاق على أن تنعقد الدورة العادية للمجلس في شهر أكتوبر، حتى يتمكن من القيام بمهامه المنصوص عليها في القانون.
وستقوم الأمانة العامة مع كل فرع فتح مقره بالاتفاق على قدر أدنى من الأنشطة التي يمكن دعمها أو التنسيق فيها خلال عام 2018، كما سيتم فتح موقع إلكتروني للمؤسسة تكون له هيئة تحرير وتسهم في إغنائه بالأخبار والأفكار، حسب البيان الختامي.
وستنظم المؤسسة خلال سنة 2018 ثلاث ندوات يحضرها أعضاء المجلس الأعلى، إحداها بالمغرب، بينما تنظم البقية في بلدين مختلفين، في موضوع “دحض الشرع لدعاوى الإرهاب” وموضوع “دور العلماء في تعزيز السلم وإصلاح ذات البين”.
وأكد البيان أن المشترك الواجب بين أعضاء المؤسسة هو العقيدة الأشعرية، والمشترك المندوب هو التصوف السني، أما المذهب الفقهي فلكل الحق في اتباع ما درج عليه أهله من اختيار.
وقال المجلس في بيانه الختامي الذي تضمن التوصيات، إن الأمانة العامة ستقوم بدراسة المقترحات المتعلقة بمنهج العمل ومساطره، كما شدد على ضرورة العمل على استكمال فتح مقرات جميع الفروع قبل نهاية شهر أبريل 2018.
ويأتي هذا البيان في نهاية الجلسة الختامية، كما أنه جاء بعد اجتماع الأعضاء في لجنة الأنشطة العلمية والثقافية، ولجنة الدراسات الشرعية، ولجنة إحياء التراث الإسلامي والإفريقي، ولجنة التواصل والتعاون والشراكات.
وقال البيان إن رؤساء الفروع سيعتبرون بمثابة مجلس للتداول في المسائل الجارية، وأداة لمتابعة التنفيذ، مشيرا إلى أنه الاتفاق على أن تنعقد الدورة العادية للمجلس في شهر أكتوبر، حتى يتمكن من القيام بمهامه المنصوص عليها في القانون.
وستقوم الأمانة العامة مع كل فرع فتح مقره بالاتفاق على قدر أدنى من الأنشطة التي يمكن دعمها أو التنسيق فيها خلال عام 2018، كما سيتم فتح موقع إلكتروني للمؤسسة تكون له هيئة تحرير وتسهم في إغنائه بالأخبار والأفكار، حسب البيان الختامي.
وستنظم المؤسسة خلال سنة 2018 ثلاث ندوات يحضرها أعضاء المجلس الأعلى، إحداها بالمغرب، بينما تنظم البقية في بلدين مختلفين، في موضوع “دحض الشرع لدعاوى الإرهاب” وموضوع “دور العلماء في تعزيز السلم وإصلاح ذات البين”.
وأكد البيان أن المشترك الواجب بين أعضاء المؤسسة هو العقيدة الأشعرية، والمشترك المندوب هو التصوف السني، أما المذهب الفقهي فلكل الحق في اتباع ما درج عليه أهله من اختيار.