كشفت النتائج الأولية للاستفتاء الشعبي على تعديل الدستور التي أعلنتها اللجنة الوطنية المستقلة للانتخابات، ليل الأحد/الاثنين، عن وجود مئات الموريتانيين الذين صوتوا على تعديل العلم الوطني وغابوا عن التصويت على مقترح التعديلات الدستورية الأخرى المتعلقة بمجلس الشيوخ والمجالس الجهوية.
وكان الاستفتاء الذي نظم يوم السبت الماضي يضم صندوقين؛ أحدهما لمشروع تعديل العلم الوطني والآخر لمشروع تعديلات دستورية تتضمن إلغاء مجلس الشيوخ وإنشاء ودمج بعض المؤسسات الأخرى.
وبحسب النتائج الأولية الصادرة عن اللجنة فإن عدد المصوتين على تعديل العلم الوطني وصل إلى 746.655 صوتاً، بينما توقف عدد المصوتين على التعديلات الدستورية الأخرى عند 746.289 صوتاً.
وكان الفرق بين عدد المصوتين على المشروعين يصل إلى 366 صوتاً، على الرغم من أن الناخب عندما يدخل مكتب التصويت تعطى له بطاقتا تصويت ليضع كل بطاقة في الصندوق المقابل لها.
ومع أن التصويت على المشروعين كان تصويتاً واحداً يرجع لنفس اللائحة الانتخابية، إلا أن نسبة المشاركة كان بينها اختلاف، ولو أنه اختلاف طفيف.
إذ أن نسبة المشاركة في التصويت على تعديل العلم الوطني وصلت إلى 53.75 في المائة، بينما وصلت في التصويت على التعديلات الأخرى إلى 53.72 في المائة، بفارق 0.03 في المائة.
وكان الاستفتاء الذي نظم يوم السبت الماضي يضم صندوقين؛ أحدهما لمشروع تعديل العلم الوطني والآخر لمشروع تعديلات دستورية تتضمن إلغاء مجلس الشيوخ وإنشاء ودمج بعض المؤسسات الأخرى.
وبحسب النتائج الأولية الصادرة عن اللجنة فإن عدد المصوتين على تعديل العلم الوطني وصل إلى 746.655 صوتاً، بينما توقف عدد المصوتين على التعديلات الدستورية الأخرى عند 746.289 صوتاً.
وكان الفرق بين عدد المصوتين على المشروعين يصل إلى 366 صوتاً، على الرغم من أن الناخب عندما يدخل مكتب التصويت تعطى له بطاقتا تصويت ليضع كل بطاقة في الصندوق المقابل لها.
ومع أن التصويت على المشروعين كان تصويتاً واحداً يرجع لنفس اللائحة الانتخابية، إلا أن نسبة المشاركة كان بينها اختلاف، ولو أنه اختلاف طفيف.
إذ أن نسبة المشاركة في التصويت على تعديل العلم الوطني وصلت إلى 53.75 في المائة، بينما وصلت في التصويت على التعديلات الأخرى إلى 53.72 في المائة، بفارق 0.03 في المائة.