استأنفت الحكومة الموريتانية، اليوم الخميس، اجتماعاتها الأسبوعية وذلك بعد شهر من التوقف إثر انشغال أعضاء الحكومة بالتعبئة في الحملة الداعمة للتعديلات الدستورية التي عرضت على استفتاء شعبي يوم 05 أغسطس الجاري.
وكان أعضاء الحكومة هم من تولى قيادة الحملة في مختلف مناطق موريتانيا، مع تركيز كبير على العاصمة نواكشوط، لمواجهة دعوات المعارضة لمقاطعة الاستفتاء.
وكان الرئيس الموريتاني محمد ولد عبد العزيز قد أعلن في افتتاح الحملة أن العمل سيتوقف في الدولة حتى يتم تمرير التعديلات الدستورية التي تتضمن تعديل العلم الوطني وإلغاء مجلس الشيوخ وتشكيل مجالس جهوية للتنمية.
ومن المنتظر أن يعلق مجلس الوزراء في اجتماعه اليوم الخميس على الظروف التي جرى فيها الاستفتاء الشعبي على التعديل الدستوري.
وكان أعضاء الحكومة هم من تولى قيادة الحملة في مختلف مناطق موريتانيا، مع تركيز كبير على العاصمة نواكشوط، لمواجهة دعوات المعارضة لمقاطعة الاستفتاء.
وكان الرئيس الموريتاني محمد ولد عبد العزيز قد أعلن في افتتاح الحملة أن العمل سيتوقف في الدولة حتى يتم تمرير التعديلات الدستورية التي تتضمن تعديل العلم الوطني وإلغاء مجلس الشيوخ وتشكيل مجالس جهوية للتنمية.
ومن المنتظر أن يعلق مجلس الوزراء في اجتماعه اليوم الخميس على الظروف التي جرى فيها الاستفتاء الشعبي على التعديل الدستوري.